استنزاف الأوزون
- استنزاف الأوزون هو عملية تتسبب في انخفاض تركيز طبقة الأوزون في الغلاف الجوي للأرض.
- يؤدي استنزاف الأوزون إلى زيادة تعرض سطح الأرض للأشعة فوق البنفسجية الضارة، مما قد يؤدي إلى زيادة معدلات الإصابة بسرطان الجلد وأمراض العيون واضطرابات الجهاز المناعي.
- تتسبب مركبات الكلوروفلوروكربون (CFCs) في استنزاف الأوزون، وهي مركبات صناعية تستخدم في التبريد والتبريد وصناعة المواد العازلة.
أمثلة على جمل تامة باستخدام مفردات استنزاف الأوزون:
- يتسبب استنزاف الأوزون في زيادة معدلات الإصابة بسرطان الجلد.
- تساهم مركبات الكلوروفلوروكربون في استنزاف الأوزون.
- تم التوصل إلى اتفاق دولي لمنع استنزاف الأوزون.
المطر الحمضي
- المطر الحمضي هو نوع من الأمطار أو الثلوج أو الضباب أو القطر السائل الذي يحتوي على مستويات عالية من الأحماض.
- يتشكل المطر الحمضي عندما تتفاعل الملوثات في الغلاف الجوي مع الماء.
- تتسبب الملوثات الرئيسية التي تؤدي إلى تكوين المطر الحمضي في انبعاثات محطات توليد الطاقة التي تعمل بالفحم ومصانع الأسمنت ومركبات النقل.
أمثلة على جمل تامة باستخدام مفردات المطر الحمضي:
- يؤدي المطر الحمضي إلى تآكل المباني والهياكل الأخرى.
- يؤثر المطر الحمضي سلبًا على الحياة البرية والنباتات.
- تم اتخاذ إجراءات لمكافحة المطر الحمضي.
التفسير الموسع
استنزاف الأوزون والمطر الحمضي هما مشكلتان بيئيتان خطيرتان. يؤدي كل منهما إلى آثار ضارة على البيئة وصحة الإنسان.
استنزاف الأوزون
طبقة الأوزون هي طبقة من الغلاف الجوي للأرض تحمي سطح الأرض من الأشعة فوق البنفسجية الضارة. يؤدي استنزاف الأوزون إلى زيادة تعرض سطح الأرض لهذه الأشعة، مما قد يؤدي إلى زيادة معدلات الإصابة بسرطان الجلد وأمراض العيون واضطرابات الجهاز المناعي.
تتسبب مركبات الكلوروفلوروكربون (CFCs) في استنزاف الأوزون. CFCs هي مركبات صناعية تستخدم في التبريد والتبريد وصناعة المواد العازلة. تظل مركبات الكلوروفلوروكربون في الغلاف الجوي لفترة طويلة، حيث تستمر في تدمير طبقة الأوزون.
في عام 1987، تم التوصل إلى اتفاق دولي لمنع استنزاف الأوزون، وهواتف اتفاقية فيينا للحماية من طبقة الأوزون. أدى هذا الاتفاق إلى حظر إنتاج واستخدام مركبات الكلوروفلوروكربون.
المطر الحمضي
المطر الحمضي هو نوع من الأمطار أو الثلوج أو الضباب أو القطر السائل الذي يحتوي على مستويات عالية من الأحماض. يتشكل المطر الحمضي عندما تتفاعل الملوثات في الغلاف الجوي مع الماء.
تتسبب الملوثات الرئيسية التي تؤدي إلى تكوين المطر الحمضي في انبعاثات محطات توليد الطاقة التي تعمل بالفحم ومصانع الأسمنت ومركبات النقل.
يؤدي المطر الحمضي إلى تآكل المباني والهياكل الأخرى، مثل الآثار الحجرية والنصب التذكارية. كما أنه يؤثر سلبًا على الحياة البرية والنباتات، ويمكن أن يتسبب في تلف الغابات وقتل الأسماك والحيوانات الأخرى.
تم اتخاذ إجراءات لمكافحة المطر الحمضي، مثل تركيب وحدات إزالة الكبريت في محطات توليد الطاقة التي تعمل بالفحم. ومع ذلك، لا يزال المطر الحمضي يمثل مشكلة بيئية خطيرة.
