شبه الشاعر ابراهيم طوقان جريان الماء بالنسائم في السحر و الليل ، كيف ذلك؟
إجابة الطالب المختصرة من خلال موقع بوابة الإجابات هي
شبه الشاعر جريان الماء برقته وهدوئه في الليل بنعومة النسائم وقت السحر، ليُظهر جمال الطبيعة وسكونها.
مرحباً أيها الطالب الذكي! هل شعرت يومًا بنسمة هواء لطيفة في الصباح الباكر؟ أو رأيت كيف يتدفق الماء بهدوء في جدول صغير؟ تذكر هذه اللحظات، لأنها تساعدك على فهم جمال اللغة العربية وتشبيهاتها، وهي بالتأكيد مهارة مهمة لامتحاناتك. دعنا نتعمق في سؤال حول قصيدة لإبراهيم طوقان، وستجد شرحًا وافيًا هنا في "بوابة الإجابات".
عندما شبّه الشاعر إبراهيم طوقان جريان الماء بالنسائم في السحر والليل، لم يكن يقصد أن الماء يتحول إلى هواء! بل كان يركز على صفة مشتركة بينهما وهي:
- الرقة والهدوء: فالماء يجري بهدوء وسلاسة، تمامًا كما تهب النسائم الخفيفة في وقت السحر.
- اللطافة: كلا الماء والنسيم يمنحان شعورًا بالراحة والانتعاش.
بمعنى آخر، تخيل أنك تجلس بجوار جدول ماء في الليل. سترى الماء يتدفق بصمت، تمامًا كما لو كانت نسمة هواء خفيفة تمر بجانبك. هذا التشابه يبرز جمال الطبيعة وسكونها، ويجعلنا نتأمل في قدرة الشاعر على تصوير المشاعر والأحاسيس بالكلمات.
أتمنى أن يكون هذا الشرح قد أوضح لك الصورة! لا تتردد في مراجعة القصيدة مرة أخرى، وحاول أن تجد أمثلة أخرى على التشبيهات الجميلة. يمكنك أيضًا كتابة تعليق أو مشاركة رأيك حول القصيدة، فمشاركتك تثري النقاش وتساعدنا جميعًا على التعلم.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال شبه الشاعر ابراهيم طوقان جريان الماء بالنسائم في السحر و الليل ، كيف ذلك اترك تعليق فورآ.