0 تصويتات
منذ في تصنيف أسئلة تعليمية بواسطة

لجأت بريطانيا لاستخدام أسلوب الوساطة العربية في سبيل تهدئة الثوار الفلسطينيين 1936م، يرجع ذلك إلي؟

إجابة الطالب المختصرة من خلال موقع بوابة الإجابات هي

(د) المتغيرات الدولية وتوتر الموقف الدولي

أهلاً بك يا صديقي في "بوابة الإجابات"! أسئلة التاريخ قد تبدو بعيدة عن حياتنا اليومية، لكن فهمها يساعدنا على فهم حاضرنا ومستقبلنا بشكل أفضل. هذا السؤال تحديدًا قد يأتيك في الاختبارات، فلنحاول فهمه جيدًا.

إجابة السؤال الذي يقول أن بريطانيا لجأت لاستخدام الوساطة العربية لتهدئة ثوار فلسطين عام 1936 بسبب "(د) المتغيرات الدولية وتوتر الموقف الدولي" هي الإجابة الأدق. ما معنى هذا الكلام؟ ببساطة، بريطانيا كانت تواجه صعوبات كبيرة على مستوى العالم في تلك الفترة، فالعالم كان على أعتاب حرب عالمية جديدة. لهذا السبب:

  • لم تكن بريطانيا قادرة على التركيز الكامل على فلسطين: كانت بريطانيا منشغلة بأمور أهم على مستوى العالم، مثل التهديد النازي في أوروبا.
  • خشيت بريطانيا من تعقيد الأمور أكثر: أي تصعيد في فلسطين قد يزيد من حالة عدم الاستقرار في المنطقة، وهذا ما لم تكن تريده بريطانيا في ظل التهديدات الخارجية.
  • أرادت بريطانيا استغلال العلاقات العربية: ظنت بريطانيا أن استخدام الوساطة العربية سيساعدها على تهدئة الأمور بشكل أسرع وأكثر فعالية، خصوصًا مع وجود علاقات تاريخية مع بعض الدول العربية.

تذكر دائمًا أن الأحداث التاريخية لا تحدث في فراغ، بل تتأثر بالظروف المحيطة بها.

أتمنى أن يكون هذا الشرح واضحًا لك. لا تتردد في مراجعة هذا الدرس مرة أخرى أو كتابة تعليق إذا كان لديك أي أسئلة أخرى. شاركنا برأيك في هذه الأحداث التاريخية، فكلنا نتعلم من بعض!

اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال لجأت بريطانيا لاستخدام أسلوب الوساطة العربية في سبيل تهدئة الثوار الفلسطينيين 1936م، يرجع ذلك إلي اترك تعليق فورآ.

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
منذ بواسطة
 
أفضل إجابة
سوف تجد إجابة سؤال لجأت بريطانيا لاستخدام أسلوب الوساطة العربية في سبيل تهدئة الثوار الفلسطينيين 1936م، يرجع ذلك إلي بالأعلى.

أسئلة مشابهة

مرحباً بك في بوابة الإجابات ، المصدر الرائد للتعليم والمساعدة في حل الأسئلة والكتب الدراسية، نحن هنا لدعمك في تحقيق أعلى مستويات التعليم والتفوق الأكاديمي، نهدف إلى توفير إجابات شاملة لسؤالك

التصنيفات

...