من اسلحه الجيش الحضاره الاسلاميه؟
الإجابة الصحيحة من خلال موقع بوابة الإجابات هي:
السيوف الرماح القناصات الدروع القسي المنجنيق المدافع (في العصور المتأخرة)
أسلحة الجيش في الحضارة الإسلامية تنوعت بتنوع العصور والتطورات التكنولوجية، وتشمل:
- السيوف: كانت من أهم الأسلحة وأكثرها شيوعًا. لم تكن مجرد أداة قتال، بل رمزًا للشجاعة والفروسية.
- أنواعها: السيوف المستقيمة، السيوف المنحنية (كالسيوف الدمشقية المشهورة بجودتها).
- أمثلة: سيف ذو الفقار (سيف الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه).
- الرماح: تستخدم للطعن من مسافة بعيدة، وهي فعالة في المواجهات الجماعية.
- أهميتها: تستخدم بشكل خاص من قبل سلاح الفرسان.
- أمثلة: الرمح المزود بسنان حاد وطويل.
- القناصات (السهام والنبال): تستخدم لإصابة الأهداف عن بعد، وتعتبر سلاحًا مهمًا في الحروب والحصارات.
- أنواعها: الأسهم ذات الرؤوس المختلفة (رؤوس حادة للطعن، رؤوس واسعة لإحداث جروح أكبر).
- أهميتها: استخدامها في الحصارات لإضعاف العدو قبل الاشتباك المباشر.
- الدروع: تستخدم لحماية الجنود من ضربات السيوف والرماح والسهام.
- أنواعها: دروع جلدية، دروع معدنية (حديد أو فولاذ)، دروع حلقية (مصنوعة من حلقات معدنية متشابكة).
- أهميتها: توفير الحماية الأساسية للجنود في أرض المعركة.
- القسي: تستخدم لإطلاق السهام، وهي سلاح أساسي في الحروب.
- أنواعها: القوس البسيط، القوس المركب (أكثر قوة ودقة).
- أهميتها: مهارة الرماية كانت ضرورية للجنود.
- المنجنيق: آلة حصار تستخدم لإطلاق قذائف ثقيلة على الأسوار والحصون.
- أهميتها: مهمة جدًا في فتح المدن المحصنة.
- أنواعها: منجنيق بسيط يعتمد على قوة الالتواء، ومنجنيق أكبر يعتمد على الثقل الموازن.
- المدافع (في العصور المتأخرة): ظهرت في العصور المتأخرة من الحضارة الإسلامية، وأحدثت تغييرًا كبيرًا في أساليب القتال.
- أهميتها: استخدام البارود في إطلاق القذائف الثقيلة، مما أدى إلى تدمير الأسوار والحصون بسهولة أكبر.
- أمثلة: استخدام المدافع في فتح القسطنطينية.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال من اسلحه الجيش الحضاره الاسلاميه اترك تعليق فورآ.