الإجابة:
العبارة "عادت الأسرة إلى المنزل من صلاة العيد وهي حزينة" هي خاطئة، وذلك لأن صلاة العيد هي صلاة فرح وسرور، وهي مناسبة دينية يجتمع فيها المسلمون للصلاة والاحتفال بمناسبة دينية مهمة، مثل عيد الفطر أو عيد الأضحى.
التفسير الموسع:
صلاة العيد هي صلاة شعائرية إسلامية يؤديها المسلمون صباح يوم العيد، وهي ركعتان يكبر فيهما الإمام تكبيرات العيد، ويتبعه المصلون في تكبيراتهم. تُصلى صلاة العيد في المساجد أو في الساحات العامة، وتقام بعد شروق الشمس بنحو ربع ساعة.
وعادةً ما يسبق صلاة العيد اجتماعات عائلية واجتماعية، حيث يتبادل المسلمون التهاني والتبريكات، ويتناولون الحلويات والمأكولات الخاصة بالعيد. كما يحرص المسلمون على ارتداء الملابس الجديدة، وزيارة الأقارب والأصدقاء.
ولذلك، فإن من غير المتوقع أن تعود الأسرة إلى المنزل من صلاة العيد وهي حزينة، وذلك لأن الصلاة هي مناسبة دينية فرح وسرور.
هناك بعض الأسباب التي قد تجعل الأسرة تعود إلى المنزل من صلاة العيد وهي حزينة، مثل:
- وفاة أحد أفراد الأسرة قبل العيد.
- إصابة أحد أفراد الأسرة بمرض خطير.
- وقوع كارثة طبيعية في المنطقة التي تقيم فيها الأسرة.
ولكن هذه الأسباب تعتبر استثناءات، وليست هي القاعدة العامة.