ما هي بعض الأشجار المحلية التي شملتها حملات التشجير؟ الغاف، المانغروف، الطلح النخيل، الزيتون، التين الأرز، الصنوبر، الزهور؟
الإجابة الصحيحة من خلال موقع بوابة الإجابات هي:
أ) الغاف، ب) المانغروف، الطلح، النخيل.
الإجابة الصحيحة هي: الغاف، المانغروف، الطلح، النخيل.
هذه الأشجار تحديداً هي التي تم التركيز عليها في معظم حملات التشجير في المنطقة العربية، وذلك للأسباب التالية:
- الغاف: يعتبر رمزاً للوحدة الوطنية في دولة الإمارات العربية المتحدة، وهو شجرة محلية قوية تتحمل الظروف المناخية القاسية. تشجيع زراعتها يهدف إلى الحفاظ على التراث البيئي وتعزيز الاستدامة.
- المانغروف: تنمو هذه الأشجار في المناطق الساحلية المالحة، وتلعب دوراً هاماً في حماية الشواطئ من التآكل وتوفير بيئة مناسبة للكثير من الكائنات البحرية. حملات التشجير بالمانغروف تهدف إلى حماية التنوع البيولوجي الساحلي.
- الطلح: شجرة برية معمرة، تتكيف مع قلة الأمطار وتوفر الظل والغذاء للحيوانات والطيور. زراعة الطلح تساهم في استعادة الغطاء النباتي في المناطق الصحراوية.
- النخيل: من أهم الأشجار في الثقافة العربية، وتعتبر مصدراً للغذاء والظل والمأوى. زراعة النخيل جزء أساسي من جهود الأمن الغذائي والحفاظ على التراث الزراعي.
لماذا لم يتم تضمين الأشجار الأخرى في الإجابة؟- الزيتون والتين: على الرغم من أهميتهما، إلا أنهما ليسا من الأشجار التي يتم التركيز عليها بشكل رئيسي في حملات التشجير الواسعة النطاق، بل يتم زراعتهما في مشاريع زراعية أصغر.
- الأرز والصنوبر: تنمو هذه الأشجار في مناطق جبلية ذات مناخ بارد ورطب، وهي ليست مناسبة لزراعتها في معظم المناطق التي تشملها حملات التشجير.
- الزهور: الزهور جميلة، ولكن حملات التشجير تركز على الأشجار ذات الفوائد البيئية والاقتصادية الأكبر.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال ما هي بعض الأشجار المحلية التي شملتها حملات التشجير؟ الغاف، المانغروف، الطلح النخيل، الزيتون، التين الأرز، الصنوبر، الزهور اترك تعليق فورآ.
