لا ينبغي ان تنطوي عمليه الموافقه المستنيرة على مناقشه بين المريض والطبيب كما ينبغي تشجيع المرضى اسئله حول حاله والخيارات العلاجيه المتاحه وينبعد الاطباء عند جميع الحقائق والافكار مع تقدير الدعم؟
الإجابة الصحيحة من خلال موقع بوابة الإجابات هي:
خطأ
الإجابة "خطأ" لأن الموافقة المستنيرة هي عملية *تعتمد بشكل أساسي* على المناقشة بين المريض والطبيب. إليك التفصيل:
- جوهر الموافقة المستنيرة: هي حق المريض في أن يفهم حالته الصحية، وخيارات العلاج المتاحة، والمخاطر والفوائد المحتملة لكل خيار، قبل أن يتخذ قراراً بشأن العلاج. هذا الفهم لا يأتي إلا من خلال الحوار.
- أهمية المناقشة:
- تبادل المعلومات: الطبيب يشرح، والمريض يسأل. هذه المناقشة تضمن أن المريض يفهم المعلومات الطبية المعقدة بلغة بسيطة.
- توضيح المخاوف: المريض قد يكون لديه مخاوف أو قلق بشأن العلاج، والمناقشة تسمح له بالتعبير عنها.
- القيم والتفضيلات: لكل مريض قيمه وتفضيلاته الشخصية. المناقشة تساعد الطبيب على فهم هذه الجوانب وتقديم خيارات علاج تتناسب معها.
- دور الطبيب:
- الشفافية: يجب على الطبيب أن يكون صريحاً بشأن جميع الحقائق، حتى تلك التي قد تكون غير مريحة.
- عدم إخفاء المعلومات: إخفاء المعلومات يتعارض مع مبدأ الموافقة المستنيرة.
- الاحترام والدعم: يجب على الطبيب أن يحترم قرارات المريض، حتى لو اختلف معها، وأن يقدم له الدعم النفسي والمعنوي.
- تشجيع الأسئلة: تشجيع المريض على طرح الأسئلة هو جزء أساسي من عملية الموافقة المستنيرة. لا يوجد سؤال "غبي" عندما يتعلق الأمر بصحة المريض.
باختصار، الموافقة المستنيرة ليست مجرد توقيع على ورقة؛ إنها عملية تفاعلية قائمة على الثقة والاحترام المتبادل بين المريض والطبيب.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال لا ينبغي ان تنطوي عمليه الموافقه المستنيرة على مناقشه بين المريض والطبيب كما ينبغي تشجيع المرضى اسئله حول حاله والخيارات العلاجيه المتاحه وينبعد الاطباء عند جميع الحقائق والافكار مع تقدير الدعم اترك تعليق فورآ.