«ما للجندي يقظًا ليله، حذرًا أعداءه!». ميِّز سبب نصب كلمة «حذرًا» في الجملة السابقة:؟
الإجابة الصحيحة من خلال موقع بوابة الإجابات هي:
أ حال
كلمة "حذرًا" في جملة "ما للجندي يقظًا ليله، حذرًا أعداءه!" منصوبة بسبب أنها حال.
ما هي الحال؟
الحال هي كلمة تصف هيئة الفاعل أو المفعول به عند وقوع الفعل. بمعنى آخر، توضح كيف كان الفاعل أو المفعول به أثناء حدوث الفعل.
كيف نعرف أن "حذرًا" هنا حال؟
- السؤال الذي تجيب عليه الحال: إذا سألتَ نفسك "كيف كان الجندي وهو يقظ ليله؟" فالجواب هو "حذرًا".
- العلاقة بين الحال والفعل: "حذرًا" تصف حالة الجندي *أثناء* يقظته ليله.
- الإعراب: الحال منصوبة دائمًا، وعلامة نصبها الفتحة (كما في "حذرًا").
مثال آخر:"عادَ المسافرُ سعيدًا."
- "سعيدًا" هنا حال، لأنها تصف حالة المسافر *أثناء* عودته.
- السؤال: كيف عاد المسافر؟ الجواب: سعيدًا.
لماذا ليست "حذرًا" شيئًا آخر؟- ليست صفة: الصفة تصف الاسم بشكل دائم، بينما "حذرًا" تصف حالة مؤقتة.
- ليست مفعولاً به: لا يوجد فعل يأخذ "حذرًا" كمفعول به في الجملة.
- ليست خبرًا: لا توجد جملة اسمية هنا.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال «ما للجندي يقظًا ليله، حذرًا أعداءه!». ميِّز سبب نصب كلمة «حذرًا» في الجملة السابقة: اترك تعليق فورآ.