الأمن الطبيعي هو : شعور الموظف بأنّ المنشأة لا يمكن أن تستغني عنه الأمن الذي يحقّقه الموظف لنفسه من خلال أدائه مهامّه يشعر فيها الموظف بوجود انتماء بينه وبين المنشأة شعور إدارة المنشأة برغبة العاملين في البقاء فيها؟
الإجابة الصحيحة من خلال موقع بوابة الإجابات هي:
شعور الموظف بأنّ المنشأة لا يمكن أن تستغني عنه.
الأمن الوظيفي، أو "الأمن الطبيعي" كما ورد في السؤال، يعني بشكل أساسي شعور الموظف بأنّ المنشأة لا يمكن أن تستغني عنه. هذا الشعور ينبع من عدة عوامل، لكن جوهره هو إدراك الموظف لقيمته وأهميته في مكان العمل.
لنوضح ذلك أكثر:
- القيمة الفريدة: عندما يمتلك الموظف مهارات أو خبرات نادرة، أو يقوم بمهام متخصصة يصعب إيجاد بديل لها بسهولة، فإنه يشعر بأمان وظيفي أكبر. تخيل موظفاً هو الوحيد في الشركة الذي يجيد التعامل مع برنامج معين ومعقد، الشركة بالتأكيد لن تستغني عنه بسهولة.
- الأداء المتميز: الموظف الذي يقدم أداءً عالياً باستمرار، ويحقق نتائج إيجابية، يثبت قيمته للمنشأة، وبالتالي يشعر بأمان أكبر.
- الاعتمادية: إذا كان الموظف شخصاً يعتمد عليه في إنجاز المهام الصعبة أو الحرجة، فإنه يصبح جزءاً أساسياً من فريق العمل، مما يعزز شعوره بالأمن الوظيفي.
- ليس مجرد انتماء: صحيح أن الانتماء للمنشأة مهم، لكنه ليس جوهر الأمن الوظيفي. الموظف قد يشعر بالانتماء لكنه يخشى الاستغناء عنه بسبب ضعف أدائه أو عدم وجود مهارات مميزة.
- ليس مجرد رغبة الإدارة: رغبة الإدارة في بقاء الموظفين مهمة، لكنها لا تكفي. الأمن الوظيفي الحقيقي يأتي من قيمة الموظف الفعلية للمنشأة، وليس من مجرد أمنيات الإدارة.
باختصار، الأمن الوظيفي الحقيقي هو شعور داخلي لدى الموظف نابع من إدراكه لقيمته وأهميته في تحقيق أهداف المنشأة.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال الأمن الطبيعي هو : شعور الموظف بأنّ المنشأة لا يمكن أن تستغني عنه الأمن الذي يحقّقه الموظف لنفسه من خلال أدائه مهامّه يشعر فيها الموظف بوجود انتماء بينه وبين المنشأة شعور إدارة المنشأة برغبة العاملين في البقاء فيها اترك تعليق فورآ.
