أعرب الجملة : بك الله نرجو الجنة؟
الإجابة الصحيحة من خلال موقع بوابة الإجابات هي:
بك: جار ومجرور متعلق بالفعل "نرجو" (الباء تفيد الاستعانة). الله: مفعول به أول منصوب لـ "نرجو". نرجو: فعل مضارع مرفوع، والفاعل ضمير مستتر تقديره "نحن". الجنة: مفعول به ثانٍ منصوب.
لنبدأ بإعراب الجملة "بك الله نرجو الجنة" خطوة بخطوة:
- بك: هذه الكلمة تتكون من حرف الجر "بـ" والضمير المتصل "ك". معاً يشكلان ما يسمى "جار ومجرور". "بك" متعلقة بالفعل "نرجو"؛ أي أننا نطلب أو نستعين بالله لكي نرجو الجنة. لاحظ أن الباء هنا تفيد الاستعانة، وليست للظرفية أو المصاحبة.
- الله: هذه الكلمة هي اسم الجلالة، وهي هنا مفعول به أول للفعل "نرجو". نرجو *من*؟ نرجو *الله*. لذلك، هي من المتلقي للفعل، وهي منصوبة وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة على آخرها.
- نرجو: هذا الفعل هو فعل مضارع، وهو مرفوع. علامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. ولكن، من الذي يرجو؟ الفاعل هنا ضمير مستتر تقديره "نحن". أي أن الجملة تعني "نحن نرجو". الضمائر المستترة هي ضمائر لا تظهر في الكلام ولكنها مفهومة من السياق.
- الجنة: هذه الكلمة هي مفعول به ثانٍ للفعل "نرجو". نرجو ماذا؟ نرجو *الجنة*. هي أيضاً منصوبة وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة على آخرها. وجود مفعول به أول (الله) ومفعول به ثانٍ (الجنة) أمر جائز في اللغة العربية.
ملخص:الجملة "بك الله نرجو الجنة" تعرب كالتالي:
- بك: جار ومجرور متعلق بالفعل "نرجو".
- الله: مفعول به أول منصوب.
- نرجو: فعل مضارع مرفوع، والفاعل ضمير مستتر تقديره "نحن".
- الجنة: مفعول به ثانٍ منصوب.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال أعرب الجملة : بك الله نرجو الجنة اترك تعليق فورآ.
