يقول "ابراهيم الفقي" ان العجز ليس ان تكون بلا قدم و ساق العجز ان تكون غاية وهدف ،العجز ان تكون مكتئبا حزينا وانت تملك السبل لتكون ناجحا سعيدا افراحك من صنع أفكارك. نستخلص أجد العوامل المؤثرة على نتائج الاحباط والصراع .(طبيعة الدافع- تفسير الشخص للدافع- الخبرة السابقة- نوع العائق )؟
الإجابة الصحيحة من خلال موقع بوابة الإجابات هي:
تفسير الشخص للدافع
الإجابة الصحيحة هي "تفسير الشخص للدافع". هذا يعني أن الطريقة التي نفهم بها سبب حدوث شيء ما، أو الدافع وراءه، هي العامل الأهم في تحديد ما إذا كنا سنشعر بالإحباط أو الصراع.
لماذا تفسير الدافع هو الأهم؟
- نفس الموقف، تفسيرات مختلفة: تخيل أنك درست لامتحان ولم تحصل على العلامة التي تريدها.
- تفسير سلبي: "أنا فاشل، لن أنجح في أي شيء." هذا التفسير سيؤدي إلى الإحباط الشديد وفقدان الرغبة في المحاولة مرة أخرى.
- تفسير إيجابي: "لم أدرس بالطريقة الصحيحة، أو ربما احتاجت إلى مزيد من الوقت. سأحاول مرة أخرى وأتعلم من أخطائي." هذا التفسير سيحفزك على بذل المزيد من الجهد.
- الدافع ليس هو المشكلة، بل فهمنا له: الدافع (مثل الرسوب في الامتحان) هو مجرد حدث. المشكلة ليست في الحدث نفسه، بل في الطريقة التي نفسر بها هذا الحدث. هل نراه فشلاً ذريعاً أم فرصة للتعلم؟
- التحكم في التفسير: لا يمكننا دائماً التحكم في الأحداث التي تحدث لنا، ولكن يمكننا التحكم في كيفية تفسيرنا لهذه الأحداث. هذا التحكم هو مفتاح التغلب على الإحباط والصراع.
كيف تؤثر العوامل الأخرى؟- طبيعة الدافع: قوة الدافع مهمة، لكنها ليست كافية. حتى لو كان الدافع قوياً (مثل الرغبة في النجاح)، إذا فسرت أي عقبة على أنها دليل على الفشل، فستصاب بالإحباط.
- الخبرة السابقة: الخبرات السابقة يمكن أن تؤثر على تفسيراتنا، لكنها لا تحددها. إذا كنت قد فشلت في الماضي، قد تميل إلى تفسير أي صعوبة جديدة على أنها دليل على أنك ستفشل مرة أخرى. لكن يمكنك تغيير هذا النمط من التفكير.
- نوع العائق: العائق نفسه ليس هو المشكلة، بل كيف نرى هذا العائق. هل نراه جداراً لا يمكن تخطيه، أم تحدياً يمكن التغلب عليه؟
باختصار، تفسيرك الشخصي للدافع هو العدسة التي ترى بها العالم. إذا كانت هذه العدسة ملونة بالتشاؤم، فستشعر بالإحباط والصراع. أما إذا كانت ملونة بالتفاؤل والأمل، فستجد القوة للمضي قدماً.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال يقول "ابراهيم الفقي" ان العجز ليس ان تكون بلا قدم و ساق العجز ان تكون غاية وهدف ،العجز ان تكون مكتئبا حزينا وانت تملك السبل لتكون ناجحا سعيدا افراحك من صنع أفكارك. نستخلص أجد العوامل المؤثرة على نتائج الاحباط والصراع .(طبيعة الدافع- تفسير الشخص للدافع- الخبرة السابقة- نوع العائق ) اترك تعليق فورآ.
