المعلومات غير المطبوعة هي المعلومات التي لا يتم نشرها على شكل طباعة، مثل الكتب والمجلات والصحف. يمكن أن تكون المعلومات غير المطبوعة في شكل سمعي أو بصري أو رقمي.
أنواع المعلومات غير المطبوعة
تتنوع أنواع المعلومات غير المطبوعة، ويمكن تقسيمها إلى عدة فئات رئيسية، وهي:
المعلومات المرئية: وهي المعلومات التي يتم تقديمها في شكل صور أو رسومات أو رسوم بيانية أو خرائط أو جداول. يمكن أن تكون المعلومات المرئية مطبوعة أو رقمية.
المعلومات السمعية: وهي المعلومات التي يتم تقديمها في شكل صوت، مثل الموسيقى أو المحادثات أو تسجيلات المحاضرات. يمكن أن تكون المعلومات السمعية مطبوعة أو رقمية.
المعلومات الرقمية: وهي المعلومات التي يتم تخزينها ومعالجتها في شكل رقمي، مثل البيانات والبرامج والتطبيقات. يمكن أن تكون المعلومات الرقمية مطبوعة أو رقمية.
أمثلة على المعلومات غير المطبوعة
فيما يلي بعض الأمثلة على المعلومات غير المطبوعة:
المعلومات المرئية: الصور الفوتوغرافية، والرسوم التوضيحية، والرسوم البيانية، والخرائط، والجداول، والأفلام، والبرامج التلفزيونية، والعروض التقديمية.
المعلومات السمعية: الموسيقى، والمحادثات، والتسجيلات الصوتية، والإذاعة، والتلفزيون.
المعلومات الرقمية: البيانات، والبرامج، والتطبيقات، والإنترنت، والوسائط الاجتماعية.
أهمية المعلومات غير المطبوعة
تلعب المعلومات غير المطبوعة دورًا مهمًا في حياتنا اليومية. فهي مصدر مهم للمعلومات والترفيه والتعليم. يمكن استخدام المعلومات غير المطبوعة لأغراض متنوعة، مثل:
التعلم: يمكن استخدام المعلومات غير المطبوعة لتعلم موضوعات جديدة أو تحسين المهارات الحالية.
الترفيه: يمكن استخدام المعلومات غير المطبوعة للاستمتاع أو الاسترخاء.
التواصل: يمكن استخدام المعلومات غير المطبوعة للتواصل مع الآخرين أو مشاركة المعلومات معهم.
النمو المتزايد للمعلومات غير المطبوعة
شهدت المعلومات غير المطبوعة نموًا كبيرًا في السنوات الأخيرة. ويرجع ذلك إلى عدة عوامل، منها:
انتشار التكنولوجيا الرقمية: فقد سهلت التكنولوجيا الرقمية إنشاء ونشر المعلومات غير المطبوعة.
زيادة الطلب على المعلومات المرئية والسمعية: فقد أصبح الناس أكثر اهتمامًا بالمعلومات التي يمكنهم رؤيتها أو سماعها.
التغيرات في أنماط التعلم: فقد أصبح الناس أكثر عرضة للتعلم من خلال الوسائل المرئية والسمعية.
من المتوقع أن يستمر نمو المعلومات غير المطبوعة في السنوات القادمة. وسوف تصبح المعلومات غير المطبوعة جزءًا أكثر أهمية من حياتنا اليومية.