يكثر المها الوضيحي في الصحاري الرملية لأنه يتمتع بالعديد من الخصائص التي تجعله مناسبًا للعيش في هذه البيئة القاسية. أولاً ، لديه حوافر واسعة تساعده على المشي بسهولة على الرمال الناعمة. ثانيًا ، لديه جسم رشيق يساعده على الجري بسرعة للهروب من الحيوانات المفترسة. ثالثًا ، لديه ريش كثيف يساعده على البقاء دافئًا في درجات الحرارة الباردة.
فيما يلي بعض التفاصيل حول كيف يساعد كل من هذه الخصائص المها الوضيحي على البقاء على قيد الحياة في الصحراء:
- الحوافر الواسعة: تساعد الحوافر الواسعة المها الوضيحي على المشي بسهولة على الرمال الناعمة. تساعد الحواف المرنة على امتصاص الصدمات من المشي على الرمال ، كما أنها تساعد المها الوضيحي على التحكم في حركته على الرمال.
- الجسم الرشيق: يساعد الجسم الرشيق المها الوضيحي على الجري بسرعة للهروب من الحيوانات المفترسة. يمكن للمها الوضيحي أن يجري بسرعة تصل إلى 60 كيلومترًا في الساعة (37 ميلًا في الساعة).
- الريش الكثيف: يساعد الريش الكثيف المها الوضيحي على البقاء دافئًا في درجات الحرارة الباردة. يمكن للمها الوضيحي تحمل درجات حرارة تصل إلى -5 درجات مئوية (23 درجة فهرنهايت).
بالإضافة إلى هذه الخصائص ، فإن المها الوضيحي هو أيضًا حيوان اجتماعي يعيش في قطعان. يساعد هذا السلوك الاجتماعي المها الوضيحي على البقاء على قيد الحياة من خلال توفير الحماية من الحيوانات المفترسة وتحسين فرص العثور على الطعام والماء.