علم التفسير تابع لعلم:
علم التفسير كان تابعًا لعلم اللغة العربية وعلم الحديث النبوي.
توضيح:
في بداياته، اعتمد علم التفسير بشكل كبير على فهم اللغة العربية وأساليبها، وذلك لفهم معاني القرآن الكريم. كما اعتمد على الحديث النبوي لبيان وتوضيح ما أجمل من آيات القرآن أو لتفصيل ما ورد فيه بشكل عام.
ومع تطور العلوم الإسلامية، استقل علم التفسير وأصبح علمًا قائمًا بذاته له أصوله وقواعده الخاصة، وإن ظل يستفيد من علوم أخرى كعلم اللغة والحديث والفقه وأصول الفقه وغيرها.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال كان علم التفسير تابعا لعلم اترك تعليق فورآ.