0 تصويتات
منذ في تصنيف أسئلة تعليمية بواسطة

التفسير هو المصدر الثاني للتشريع الاسلامي؟

إجابة الطالب المختصرة من خلال موقع بوابة الإجابات هي

خطأ

هذا غير دقيق. التفسير ليس مصدراً مستقلاً للتشريع الإسلامي. **مصادر التشريع الإسلامي المتفق عليها (بالترتيب):** 1. **القرآن الكريم:** هو المصدر الأول والأساسي للتشريع. 2. **السنة النبوية:** هي المصدر الثاني، وتشمل أقوال وأفعال وتقريرات النبي محمد صلى الله عليه وسلم. 3. **الإجماع:** هو اتفاق جميع علماء المسلمين المجتهدين في عصر من العصور على حكم شرعي. 4. **القياس:** هو استنباط حكم شرعي لمسألة جديدة بناءً على حكم شرعي موجود في القرآن أو السنة، لوجود علة مشتركة بينهما. **دور التفسير:** التفسير هو علم يهدف إلى فهم وتوضيح معاني القرآن الكريم. المفسرون يقومون بشرح الآيات وتبيين المراد منها، ويستندون في تفسيرهم إلى اللغة العربية، والسنة النبوية، وأقوال الصحابة والتابعين، والقواعد الأصولية. **إذاً، التفسير ليس مصدراً للتشريع بحد ذاته، بل هو أداة لفهم وتطبيق المصادر الأصلية (القرآن والسنة).** المفسر يساعد في استنباط الأحكام الشرعية من القرآن والسنة، ولكن المصدر الحقيقي للحكم هو النص القرآني أو الحديث النبوي الذي تم تفسيره. باختصار: التفسير هو علم يخدم التشريع، وليس مصدراً مستقلاً له.

اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال التفسير هو المصدر الثاني للتشريع الاسلامي اترك تعليق فورآ.

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
منذ بواسطة
 
أفضل إجابة
سوف تجد إجابة سؤال التفسير هو المصدر الثاني للتشريع الاسلامي بالأعلى.

أسئلة مشابهة

مرحباً بك في بوابة الإجابات ، المصدر الرائد للتعليم والمساعدة في حل الأسئلة والكتب الدراسية، نحن هنا لدعمك في تحقيق أعلى مستويات التعليم والتفوق الأكاديمي، نهدف إلى توفير إجابات شاملة لسؤالك

التصنيفات

...