حكم نسبة نزول المطر الى النجوم؟
إجابة الطالب المختصرة من خلال موقع بوابة الإجابات هي
شرك اكبر
أهلاً بك يا صديقي! سؤالك هذا مهم جداً، وقد تجده في الاختبارات أو في حياتك اليومية عندما تسمع كلام الناس عن الطقس. يسعدنا في "بوابة الإجابات" أن نساعدك على فهمه بشكل صحيح.
الإجابة المختصرة هي: نسبة نزول المطر إلى النجوم شرك أكبر. طيب، لماذا؟ الشرك الأكبر يعني أنك تعطي حقاً من حقوق الله لغيره. الله سبحانه وتعالى هو وحده الذي يُنزل المطر، وهو وحده الذي يعلم متى وأين سينزل. عندما تقول مثلاً: "نزل المطر بسبب النجم الفلاني"، فأنت بذلك تعتقد أن النجم له تأثير في نزول المطر، وهذا ينافي التوحيد ويجعل النجم شريكاً لله في فعله. تخيل أنك تقول: "فلان هو الذي أعطاني الرزق"، هذا لا يجوز لأن الله هو الرزاق. نفس الشيء ينطبق على المطر، لا يجوز أن تنسبه لغير الله. تذكر دائماً أن:
- الله وحده هو الذي يُنزل المطر.
- لا يجوز أن نعتقد أن النجوم أو غيرها لها تأثير في نزول المطر.
- نسبة نزول المطر إلى النجوم نوع من الشرك الأكبر، وهو خطأ كبير.
أتمنى أن يكون الشرح واضحاً. حاول أن تراجع هذا الدرس مرة أخرى، وإذا كان لديك أي سؤال أو رأي، لا تتردد في كتابة تعليق. شارك هذه المعلومة مع أصدقائك لكي يستفيدوا أيضاً! بالتوفيق في دراستك!
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال حكم نسبة نزول المطر الى النجوم اترك تعليق فورآ.
