( أقدر والدى رجاء رضا الله وثوابه ) حدد الصياغة الصحيحة عند تحويل المفعول لأجله إلى حال ( 1 ) وأنا راجي لرضا الله ( ب ) وأنا راجي رضا الله. ( ج ) وأنا راجياً رضا الله ( د ) راج رضا الله؟
الإجابة الصحيحة من خلال موقع بوابة الإجابات هي:
وأنا راجياً رضا الله.
الإجابة الصحيحة هي: (ج) وأنا راجياً رضا الله.
الشرح:
المفعول لأجله هو اسم منصوب يبين سبب وقوع الفعل. في الجملة الأصلية "( أقدر والدى رجاء رضا الله وثوابه )"، كلمة "رجاء" هي المفعول لأجله، وهي تبين سبب تقدير الأب.
لتحويل المفعول لأجله إلى حال، يجب أن يتحول الاسم إلى وصف يبين هيئة الفاعل (أنا) أثناء القيام بالفعل (أقدر). إليك تفصيل سبب صحة الاختيار (ج) وخطأ بقية الاختيارات:
- (أ) وأنا راجي لرضا الله: هذه الصياغة أقرب إلى وصف الاسم (أنا) بصفة ثابتة، وليست حالًا تبين هيئتي أثناء التقدير. "راجي" هنا خبر للمبتدأ "أنا"، وليست حالًا.
- (ب) وأنا راجي رضا الله: نفس مشكلة الاختيار (أ). كلمة "راجي" خبر للمبتدأ، وليست حالًا تبين هيئة الفاعل أثناء الفعل.
- (ج) وأنا راجياً رضا الله: هذه هي الصياغة الصحيحة. كلمة "راجياً" هنا هي حال منصوبة وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة. تبين هذه الحال هيئتي (أنا) أثناء تقديري لوالدي. أنا أقدر والدي وأنا في حالة رجاء لرضا الله.
- (د) راج رضا الله: هذه الصياغة غير صحيحة تمامًا. لا يوجد مبتدأ، ولا يوجد ما يدل على من هو "الراجي".
مثال آخر لتوضيح الفكرة:- المفعول لأجله: أذاكر دروسي *رغبة* في النجاح.
- الحال: أذاكر دروسي *وأنا راغب* في النجاح. أو أذاكر دروسي *راغباً* في النجاح.
في المثالين، "رغبة" هي المفعول لأجله، بينما "راغبًا" هي الحال التي تبين هيئتي أثناء المذاكرة.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال ( أقدر والدى رجاء رضا الله وثوابه ) حدد الصياغة الصحيحة عند تحويل المفعول لأجله إلى حال ( 1 ) وأنا راجي لرضا الله ( ب ) وأنا راجي رضا الله. ( ج ) وأنا راجياً رضا الله ( د ) راج رضا الله اترك تعليق فورآ.