من جزاء المؤمنين يوم القيامة: الأمن من الفزع. جزاؤهم الجنة. يقيهم ربهم شر ذلك اليوم. يبعثون مع البشر؟
الإجابة الصحيحة من خلال موقع بوابة الإجابات هي:
جزاؤهم الجنة، يقيهم ربهم شر ذلك اليوم،
الإجابة الصحيحة هي: "جزاؤهم الجنة، يقيهم ربهم شر ذلك اليوم،" وهي مأخوذة من آيات قرآنية تصف حال المؤمنين يوم القيامة. لنشرح هذه الجزاءات بالتفصيل:
- جزاؤهم الجنة: هذا هو المكافأة العظمى للمؤمنين. الجنة ليست مجرد مكان، بل هي نعيم دائم وسعادة لا حدود لها. فيها ما تشتهيه الأنفس وتسرّ العيون، وهي دار الخلود للمتقين.
- يقيهم ربهم شر ذلك اليوم: يوم القيامة يوم عظيم مليء بالأهوال والمصائب. المؤمنون الصالحون، بفضل رحمة الله، يحفظهم الله من هذه الأهوال. "يقي" تعني يحمي ويصون. تخيل أنك في مكان خطر، وربك يحميك من كل سوء – هذا هو معنى "يقيهم ربهم شر ذلك اليوم".
- يبعثون مع البشر: هذا يعني أنهم يبعثون مع الأنبياء والصالحين، في مجموعة متميزة، وهذا شرف عظيم لهم. ليسوا كبقية الناس الذين يبعثون في حال من الخوف والارتباك، بل يبعثون في سكينة وطمأنينة.
أما ذكر "الأمن من الفزع" فهو نتيجة طبيعية لما سبق. فمن وقاه الله شر يوم القيامة، فإنه سيكون آمناً من فزعه وأهواله. لكن الإجابة المختصرة تركز على الجزاءات الأساسية المذكورة في السؤال بشكل مباشر.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال من جزاء المؤمنين يوم القيامة: الأمن من الفزع. جزاؤهم الجنة. يقيهم ربهم شر ذلك اليوم. يبعثون مع البشر اترك تعليق فورآ.
