قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم ان يكون رسولا اعلمت اشرف او جل من الذي يبني وينشي انفسنا وعقولنا؟. الفكره الرئيسيه في البيتين هي الاختيارات هي الأطباء نبع الرحمه ولا المعلم منزله عظمي ولا قيمه الانسان فيما يحسن ولا المحافظه علي الاخلاق؟
الإجابة الصحيحة من خلال موقع بوابة الإجابات هي:
المعلم منزله عظمي.
الإجابة الصحيحة هي: المعلم منزله عظمي.
يشير البيت الشعري "كاد المعلم أن يكون رسولا" إلى أهمية المعلم ومكانته العالية في المجتمع. الرسول يحمل رسالة عظيمة، والمعلم يحمل رسالة بناء الأجيال وتشكيل المستقبل.
لفهم سبب كون "المعلم منزله عظمي" هو الأنسب، دعنا نحلل البيتين:
- "قم للمعلم وفه التبجيلا": هذا يعني أننا يجب أن نقف احتراماً للمعلم ونعظمه ونقدره.
- "كاد المعلم أن يكون رسولا": هذا يوضح أن المعلم له مكانة مقدسة، فهو ينقل العلم والمعرفة، تماماً كما ينقل الرسول رسالة الله.
- "أعلمت أشرف أو أجل من الذي يبني وينشي أنفسنا وعقولنا؟": هذا سؤال بلاغي يهدف إلى التأكيد على أن المعلم هو الشخص الذي يبني شخصيتنا ويثري عقولنا.
الآن، لننظر إلى الخيارات الأخرى ولماذا هي غير صحيحة:
- الأطباء نبع الرحمه: الأطباء مهمون جداً، لكنهم يعالجون الجسد، بينما المعلم يعالج العقل والروح.
- المعلم منزله عظمي: هذا هو الجواب الصحيح. "منزلة" هنا تعني مكانة أو قيمة. المعلم ذو مكانة عظيمة وأساسية في حياتنا، تماماً كالعظم الذي يدعم الجسم.
- لا قيمة للانسان فيما يحسن: هذا عكس المعنى تماماً. المعلم يساعدنا على اكتشاف مواهبنا وتطويرها.
- المحافظة علي الاخلاق: المحافظة على الأخلاق مهمة، لكن المعلم يفعل أكثر من ذلك، فهو يبني العقل ويشكل الشخصية.
إذن، المعلم هو الأساس الذي نبني عليه حياتنا ومستقبلنا، ولهذا السبب تكون منزلة المعلم عظيمة.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم ان يكون رسولا اعلمت اشرف او جل من الذي يبني وينشي انفسنا وعقولنا؟. الفكره الرئيسيه في البيتين هي الاختيارات هي الأطباء نبع الرحمه ولا المعلم منزله عظمي ولا قيمه الانسان فيما يحسن ولا المحافظه علي الاخلاق اترك تعليق فورآ.
