كان النبي صلى الله عليه وسلم أزهر اللون ليس بأبيض، أفيق ولا آدم. سنة قولية - سنة فعلية - سنة تقريرية - صفة خلقية؟
الإجابة الصحيحة من خلال موقع بوابة الإجابات هي:
صفة خَلْقِيّة
شرح الإجابة: صفة خَلْقِيّة
كون النبي صلى الله عليه وسلم أزهر اللون، ليس أبيض، أفيق ولا آدم، هو وصف لحالته الجسدية وخلقه الأصلي. هذا يعني أنه يتعلق بصفاته الشخصية التي خُلق بها، ولا يتعلق بأفعاله أو أقواله أو موافقته على أفعال الآخرين.
- الصفة الخَلْقِيّة: هي ما يتعلق بخلق الإنسان وطبيعته الجسدية، مثل لون البشرة، القامة، الشكل، وغيرها. هذه الصفات ثابتة ولا تتغير بإرادة الشخص.
لماذا الإجابات الأخرى غير صحيحة؟- السنة القولية: هي كل ما قاله النبي صلى الله عليه وسلم من كلام وأوامر ونواهي. وصف لون بشرته ليس قولاً.
- السنة الفعلية: هي كل ما فعله النبي صلى الله عليه وسلم من أفعال وأقوال. وصف لون بشرته ليس فعلاً.
- السنة التقريرية: هي كل ما أقره النبي صلى الله عليه وسلم من أفعال أو أقوال الآخرين ولم يعترض عليها. وصف لون بشرته ليس إقراراً لشيء.
مثال توضيحي:قولنا "النبي صلى الله عليه وسلم كان طويل القامة" هو أيضاً صفة خلقية، لأنه يصف هيئته الجسدية. بينما قولنا "النبي صلى الله عليه وسلم أمر بالصدق" هو سنة قولية، لأنه يصف قوله.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال كان النبي صلى الله عليه وسلم أزهر اللون ليس بأبيض، أفيق ولا آدم. سنة قولية - سنة فعلية - سنة تقريرية - صفة خلقية اترك تعليق فورآ.