كان النبي صلى الله عليه وسلم أزهر اللون ليس بأبيض، أفيق ولا آدم؟
الإجابة الصحيحة من خلال موقع بوابة الإجابات هي:
صفة خَلْقِيّة
الإجابة "صفة خَلْقِيّة" تعني أن لون بشرة النبي صلى الله عليه وسلم، كونه ليس أبيضًا تمامًا ولا أحمرًا (أفيق) ولا شديد البياض (آدم)، هو جزء من خَلقته وطبيعته التي خلقه الله بها.
- ما هي الصفات الخَلْقِيّة؟ هي الأمور التي يتعلق بها جسم الإنسان من لون البشرة، والشعر، والطول، وغير ذلك. هذه الصفات ليست مدحًا ولا ذمًا، بل هي جزء من تكوين الإنسان.
- لماذا نهتم بمعرفة لون بشرة النبي صلى الله عليه وسلم؟ معرفة هذه الصفة، كما وردت في الأحاديث النبوية، تساعدنا على فهم صورته صلى الله عليه وسلم بشكل أفضل، وتجنب الغلو في وصفه بأوصاف غير صحيحة.
- ماذا يعني "أزهر اللون"؟ يعني أن لون بشرته صلى الله عليه وسلم كان بين البياض والحمرة، أي يميل إلى الصُّفرة أو اللون الزاهي، وليس كالبياض الشديد أو الحمرة الشديدة.
- أهمية عدم التشكيك في الصفات الخَلْقِيّة: يجب علينا تقبُّل الصفات الخَلْقِيّة للأنبياء والمرسلين كما وردت في النصوص الشرعية، وعدم محاولة تفسيرها أو تغييرها بما يتوافق مع أهوائنا أو تصوراتنا. فالله تعالى قد خلقهم بشرًا، ولكل بشر صفات خاصة به.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال كان النبي صلى الله عليه وسلم أزهر اللون ليس بأبيض، أفيق ولا آدم اترك تعليق فورآ.