إذا كان طول حشرة عث الغبار 10 -3 ملم ، و طول يرقة إحدى الفراشات 10 سم ، فكم مرة تكون يرقة الفراشة أكبر من حشرة عث الغبار ؟ ١ ١٠٠ ١ ١٠٠٠٠٠ 10000 100000؟
الإجابة الصحيحة من خلال موقع بوابة الإجابات هي:
إذا كان طول حشرة عث الغبار 10 -3 ملم ، و طول يرقة إحدى الفراشات 10 سم ، فكم مرة تكون يرقة الفراشة أكبر من حشرة عث الغبار ؟ ١ ١٠٠ ١ ١٠٠٠٠٠ 10000 100000 اختر الإجابات الصحيحة ( مكونة من عدة اختيارات) الدرجة 1.00 كثيرات الحدود من بين العبارات الآتية هي : ٣٦ ٣ ك ٢ + ٥ ٧ س - س + ٥ ٨ جـ ٢ هـ - ٧ جـ هـ + ٢ ١٠ س - ٤ - ٨ س ٨ جـ ٢ هـ ٣ - ٧ جـ هـ + ٢ ٣ ؟ يرقة الفراشة طولها 10 سم = 10,000 ملم حشرة عث الغبار طولها 10 -3 ملم = 0.001 ملم بقسمة طول يرقة الفراشة على طول حشرة عث الغبار: 10,000 ÷ 0.001 = 10,000,000 إذاً، تكون يرقة الفراشة أكبر من حشرة عث الغبار بمقدار 100000 مرة. نرحب بكم في ، التخطيط السليم أثناء اختبارات الفترة يسهم في تخفيف التوتر قبل الاختبارات النهائية، اجعلوا الاجتهاد منهجا يضمن نجاحكم. إذا كان طول حشرة عث الغبار 10 -3 ملم ، و طول يرقة إحدى الفراشات 10 سم ، فكم مرة تكون يرقة الفراشة أكبر من حشرة عث الغبار ؟ ١ ١٠٠ ١ ١٠٠٠٠٠ 10000 100000 اختر الإجابات الصحيحة ( مكونة من عدة اختيارات) الدرجة 1.00 كثيرات الحدود من بين العبارات الآتية هي : ٣٦ ٣ ك ٢ + ٥ ٧ س - س + ٥ ٨ جـ ٢ هـ - ٧ جـ هـ + ٢ ١٠ س - ٤ - ٨ س ٨ جـ ٢ هـ ٣ - ٧ جـ هـ + ٢ ٣
لحساب عدد المرات التي تكون فيها يرقة الفراشة أكبر من حشرة عث الغبار، يجب أولاً توحيد الوحدات المستخدمة. لدينا طول عث الغبار بالملم (10-3 ملم) وطول يرقة الفراشة بالسنتيمتر (10 سم).
- الخطوة الأولى: تحويل السنتيمتر إلى ملم:
نعلم أن 1 سم = 10 ملم.
إذن، 10 سم = 10 × 10 ملم = 10,000 ملم.
- الخطوة الثانية: القسمة لإيجاد عدد المرات:
لإيجاد عدد المرات التي تكون فيها يرقة الفراشة أكبر، نقسم طول يرقة الفراشة على طول عث الغبار:
10,000 ملم ÷ 10
-3 ملم = 10,000 ÷ 0.001 = 10,000,000
إذن، تكون يرقة الفراشة أكبر من حشرة عث الغبار بمقدار 10,000,000 مرة.
وبالتالي، الإجابة الصحيحة هي 10000000.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال إذا كان طول حشرة عث الغبار 10 -3 ملم ، و طول يرقة إحدى الفراشات 10 سم ، فكم مرة تكون يرقة الفراشة أكبر من حشرة عث الغبار ؟ ١ ١٠٠ ١ ١٠٠٠٠٠ 10000 100000 اترك تعليق فورآ.
