لماذا كتب الله سبحانه وتعالى علينا الصيام كما كتب على الأمم السابقة؟ لأن الله يحب هذه العبادة لأن الصيام تُكفَّر به الخطايا لأنه خاص بالمسلمين لأن الصلاة لا تُقبل إلا به لأنه كالمقدمة بين يدي الحج - مع الشرح

Question

لماذا كتب الله سبحانه وتعالى علينا الصيام كما كتب على الأمم السابقة؟ لأن الله يحب هذه العبادة لأن الصيام تُكفَّر به الخطايا لأنه خاص بالمسلمين لأن الصلاة لا تُقبل إلا به لأنه كالمقدمة بين يدي الحج؟

الإجابة الصحيحة من خلال موقع بوابة الإجابات هي:

لأن الصيام تُكفَّر به الخطايا

الصيام كُتب على الأمم السابقة، وكُتب علينا نحن المسلمين، لأن من أهم فوائده تكفير الخطايا. هذا يعني أن الصيام يمحو الذنوب والآثام التي نرتكبها، ويجعلنا أقرب إلى الله تعالى.

كيف يكفر الصيام الخطايا؟

• التوبة والاستغفار: الصيام يُعد فرصة عظيمة للتوبة والاستغفار. عندما نصوم، نتذكر ذنوبنا ونسعى إلى إصلاحها، ونستغفر الله منها.
• التحكم في النفس: الصيام يعلمنا التحكم في شهواتنا ورغباتنا، وهذا التحكم يقوي إيماننا ويساعدنا على الابتعاد عن المعاصي.
• التعاطف مع الفقراء: عندما نشعر بالجوع والعطش أثناء الصيام، نتذكر المحتاجين والفقراء، ونتعاطف معهم، وهذا يدفعنا إلى مساعدة الآخرين والإحسان إليهم.
• تقوية الإرادة: الصيام يقوي إرادتنا وعزيمتنا، مما يساعدنا على التغلب على الصعاب والتحديات في حياتنا.

أمثلة من القرآن والسنة:

• ورد في الحديث الشريف: "من صام رمضان إيماناً واحتساباً، غُفر له ما تقدم من ذنوبه".
• الصيام في الشريعة الإسلامية يعتبر من الأعمال الصالحة التي ترفع الدرجات في الآخرة وتدخل الجنة.

بقية الأسباب المذكورة في السؤال (حب الله للعبادة، خصوصية الصيام للمسلمين، قبول الصلاة، مقدمة للحج) هي جوانب مهمة للصيام، لكن السبب الرئيسي في تشريعه على الأمم السابقة والحاضرة هو تكفير الخطايا.

اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال لماذا كتب الله سبحانه وتعالى علينا الصيام كما كتب على الأمم السابقة؟ لأن الله يحب هذه العبادة لأن الصيام تُكفَّر به الخطايا لأنه خاص بالمسلمين لأن الصلاة لا تُقبل إلا به لأنه كالمقدمة بين يدي الحج اترك تعليق فورآ.

Answer 1

سوف تجد إجابة سؤال لماذا كتب الله سبحانه وتعالى علينا الصيام كما كتب على الأمم السابقة؟ لأن الله يحب هذه العبادة لأن الصيام تُكفَّر به الخطايا لأنه خاص بالمسلمين لأن الصلاة لا تُقبل إلا به لأنه كالمقدمة بين يدي الحج بالأعلى.