معاملات التدفقات الرأسمالية القصيرة الأجل لا تتجاوز مدتها سنتين، بهدف تحقيق عوائد أعلى أو تجنب خسائر~؟
الإجابة الصحيحة من خلال موقع بوابة الإجابات هي:
خطأ
الإجابة "خطأ" صحيحة، والعبارة الواردة في السؤال غير دقيقة.
التدفقات الرأسمالية قصيرة الأجل هي حركة الأموال بين الدول بهدف الاستثمار، ولكنها تتميز بـ:
- المدة الزمنية: عادةً ما تكون أقل من سنة واحدة، وليست "سنتين" كما ذكر في السؤال. على الرغم من وجود استثمارات قصيرة الأجل قد تمتد لعامين، إلا أنها ليست القاعدة.
- الأهداف: صحيح أن الهدف هو تحقيق عوائد أعلى أو تجنب الخسائر، ولكن هذا ينطبق على *جميع* أنواع الاستثمار، وليس فقط قصيرة الأجل.
- الأمثلة: تشمل هذه التدفقات:
- الودائع المصرفية قصيرة الأجل: أموال مودعة في بنوك أجنبية لفترة قصيرة.
- سندات الخزانة قصيرة الأجل: شراء سندات حكومية تستحق خلال فترة قصيرة.
- الاستثمار في سوق الصرف الأجنبي: المضاربة على أسعار العملات.
- القروض التجارية قصيرة الأجل: قروض بين الشركات عبر الحدود.
الفرق بين قصيرة وطويلة الأجل:- التدفقات الرأسمالية طويلة الأجل: تتجاوز مدتها سنتين، وغالباً ما تكون استثمارات مباشرة مثل شراء مصانع أو عقارات أو أسهم في شركات أجنبية. هذه الاستثمارات تهدف إلى تحقيق عوائد على المدى الطويل.
لذلك، تحديد مدة التدفقات الرأسمالية القصيرة الأجل بسنتين فقط هو تبسيط مخل، والأكثر دقة هو اعتبارها أقل من سنة واحدة.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال معاملات التدفقات الرأسمالية القصيرة الأجل لا تتجاوز مدتها سنتين، بهدف تحقيق عوائد أعلى أو تجنب خسائر~ اترك تعليق فورآ.
