وازن بين اللذة التي ذكرها «طه حسين» واللذة التي ذكرها الكاتب من حيث المصدر؟
الإجابة الصحيحة من خلال موقع بوابة الإجابات هي:
ب) كان مصدر اللذة عند «طه حسين» مادِّيًّا من الطعام الذي يشتريه، أمَّا مصدر اللذة الذي ذكره الكاتب فهو معنوي أساسه الفكر والعلم.
الإجابة الصحيحة تقول أن الفرق بين اللذة عند طه حسين واللذة عند الكاتب يكمن في *مصدرها*. لنشرح هذا بالتفصيل:
- لذة طه حسين: كانت لذته مرتبطة بالأشياء المادية التي يحصل عليها. النص يذكر أنه كان يستمتع بالطعام الذي يشتريه. هذا يعني أن مصدر سعادته وراحته كان شيئًا يمكن لمسه، ورؤيته، وتناوله. هي لذة حسية مباشرة. مثال: شعوره بالسعادة عند شراء قطعة حلوى أو وجبة لذيذة.
- لذة الكاتب: على عكس ذلك، كانت لذة الكاتب مرتبطة بأشياء غير مادية، أي معنوية. مصدر سعادته كان "الفكر والعلم". هذا يعني أنه كان يستمتع بالتعلم، والتفكير، واكتساب المعرفة. هي لذة عقلية وفكرية. مثال: شعوره بالرضا عند فهم مسألة رياضية صعبة أو قراءة كتاب ممتع.
ببساطة:- طه حسين: لذة مادية = شيء محسوس.
- الكاتب: لذة معنوية = شيء غير محسوس، يتعلق بالعقل والفهم.
لذلك، الإجابة (ب) هي الأدق لأنها تحدد بدقة أن الفرق الأساسي هو أن لذة طه حسين كانت مادية، بينما لذة الكاتب كانت معنوية.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال وازن بين اللذة التي ذكرها «طه حسين» واللذة التي ذكرها الكاتب من حيث المصدر اترك تعليق فورآ.