ظهر القاسم المشترك بين الحياة الدينية في الحضارة اليونانية والحضارة الفينيقية في (السمو إلى الوحدانية - الاعتقاد في الثواب والعقاب - تمثيل المعبودات بصورة بشرية - اعتقادهم في السحر )؟
الإجابة الصحيحة من خلال موقع بوابة الإجابات هي:
تمثيل المعبودات بصورة بشرية
الإجابة الصحيحة هي: تمثيل المعبودات بصورة بشرية.
يشترك اليونانيون والفينيقيون في طريقة تصوير آلهتهم، حيث كان كلاهما يميل إلى إعطاء آلهته صفات بشرية، أي تمثيلهم في هيئة بشرية. هذا يعني أنهم لم يروا آلهتهم كقوى مجردة أو أشكال غير مادية، بل ككائنات تشبه البشر في الشكل والمشاعر، وإن كانت تتمتع بقوى خارقة.
- اليونانيون: اشتهروا بآلهتهم الأولمبيين الذين كانوا يتمتعون بمظهر بشري مثالي، مع صفات مثل الجمال والقوة والشجاعة. على سبيل المثال، زيوس (ملك الآلهة) كان يُصور كرجل قوي ذو لحية، وأفروديت (إلهة الجمال) كانت تُصور كامرأة فائقة الجمال.
- الفينيقيون: أيضاً، كانت آلهتهم مثل بعل وملكة السماء عشتار تُصور في هيئة بشرية، وإن كانت قد تتضمن بعض الرموز أو العناصر الحيوانية أحياناً.
بقية الخيارات غير صحيحة لأنها لا تمثل تشابهاً بين الحضارتين:
- السمو إلى الوحدانية: اليونانيون والفينيقيون كانا متعددين الآلهة (يعبدون آلهة متعددة)، ولم يسعوا إلى مفهوم الوحدانية (إله واحد).
- الاعتقاد في الثواب والعقاب: بينما كان لدى كلتا الحضارتين مفاهيم عن الجزاء الأخروي، إلا أن تفاصيل هذه المفاهيم كانت مختلفة جداً.
- اعتقادهم في السحر: على الرغم من أن السحر كان موجوداً في كلتا الحضارتين، إلا أنه لم يكن عنصراً مشتركاً أساسياً يحدد طبيعة دينهم.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال ظهر القاسم المشترك بين الحياة الدينية في الحضارة اليونانية والحضارة الفينيقية في (السمو إلى الوحدانية - الاعتقاد في الثواب والعقاب - تمثيل المعبودات بصورة بشرية - اعتقادهم في السحر ) اترك تعليق فورآ.
