العبارة صحيحة، حيث أن بعض الظواهر الطبيعية قد تسبب التغيرات المفاجئة في النظام البيئي. وتشمل هذه الظواهر ما يلي:
الكوارث الطبيعية، مثل الزلازل والبراكين والفيضانات والجفاف، والتي يمكن أن تؤدي إلى تدمير الموائل الطبيعية وقتل الكائنات الحية.
التغيرات المناخية، والتي يمكن أن تؤدي إلى ارتفاع درجات الحرارة وتغير أنماط هطول الأمطار، مما يؤثر على تنوع الكائنات الحية واستقرار النظام البيئي.
الظواهر الطبيعية الأخرى، مثل الحرائق والأمراض والكواكب الزائرة، والتي يمكن أن تسبب أيضًا تغيرات مفاجئة في النظام البيئي.
وفيما يلي بعض الأمثلة على التغيرات المفاجئة في النظام البيئي التي تسببتها الظواهر الطبيعية:
زلزال توهوكو 2011 في اليابان، والذي تسبب في ارتفاع مستوى سطح البحر وانجراف التربة، مما أدى إلى تدمير الموائل الطبيعية وهجرة الكائنات الحية.
تغير المناخ، والذي يؤدي إلى ارتفاع درجات الحرارة وتغير أنماط هطول الأمطار، مما يؤدي إلى تغير تنوع الكائنات الحية واستقرار النظام البيئي.
حرائق الغابات، والتي يمكن أن تقتل الأشجار والنباتات الأخرى، مما يغير بنية النظام البيئي ويعرض الكائنات الحية للخطر.
وبشكل عام، فإن الظواهر الطبيعية يمكن أن تؤدي إلى التغيرات المفاجئة في النظام البيئي، والتي يمكن أن تكون لها آثار مدمرة على الكائنات الحية والموائل الطبيعية.