تتضح الصفات التي ذمها الله في قوله تعالى: "بِئْسَ الاِسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الإِيمَانِ" من خلال تحليل الكلمة "الفسوق" وسياق الآية الكريمة، وهي كالتالي:
الصفات المذمومة في الآية
الخروج عن طاعة الله (الفسوق):
- الفسوق لغةً يعني الخروج، وفي الاصطلاح الشرعي يعني الخروج عن طاعة الله وعن حدود ما أنزل من أوامر ونواهٍ. فالآية تذم كل من يترك الاستقامة ويجنح إلى المعصية بعد أن ذاق حلاوة الإيمان.
التسمية بالألقاب السيئة أو السخرية:
- تأتي هذه الآية في سياق النهي عن التنابز بالألقاب والسخرية من الآخرين. فمن يسخر من أخيه المؤمن ويسميه بما يكره أو يصفه بالفسق بعد إيمانه، فقد ارتكب فعلاً ذميماً. هذا يشمل كل
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال حدد الصفات التي تبعها الله في قوله بئس الاسم الفسوق بعد الايمان اترك تعليق فورآ.