العلاقة بين الآيات ودعاء زيد بن أرقم
السؤال الذي ذكرته يشير إلى العلاقة بين آيات قرآنية (لم تحددها بالضبط) ودعاء النبي صلى الله عليه وسلم الذي رواه زيد بن أرقم: "اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع ومن قلب لا يخشع".
العلاقة هنا تكمن في أهمية العلم النافع والقلب الخاشع، وكلاهما يُعد من أهم مقومات صلاح الفرد واستقامته في الدين والدنيا، وهو ما تؤكده العديد من الآيات القرآنية.
العلم النافع
القرآن الكريم في كثير من آياته يحث على طلب العلم والتفكر والتدبر، ويرفع من شأن العلماء. فالعلم بحد ذاته نور وهداية، لكن النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الدعاء يخص بالاستعاذة من العلم الذي لا ينفع. ما هو العلم الذي لا ينفع؟
- هو العلم الذي لا يؤدي إلى خشية الله.
- هو العلم الذي لا يورث العمل الصالح.
- هو العلم الذي يباعد بين الإنسان وربه، أو يورثه الك
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال الرابط بين الآيات والحديث زيد بن ارقم أن النبي صلى الله عليه وسلم كان دعاء اللهم إني اعوذبك من علم لا ينقطع و من قلب لايخشع اترك تعليق فورآ.