إذا كان الدين في الركن العلوي والخف أسفل منه، فإن المسح على الخف أولى. هذا يعني أن الشريعة الإسلامية تُقدم الرخصة والتيسير في مثل هذه الحالات.
توضيح المسألة
هذه القاعدة الفقهية تُشير إلى أن الشريعة الإسلامية مبنية على التيسير ورفع الحرج. فإذا كان هناك سبب يدعو للمسح على الخف (مثل ارتدائه بعد الوضوء) وهو متوفر، وكان الوضوء الكامل يُسبب مشقة أو حرجًا (كأن يكون المرء في سفر، أو في مكان لا يسهل فيه خلع الخفين)، فإن المسح على الخفين أولى وأفضل من غسل القدمين، وذلك لعدة أسباب:
- التيسير: يُعتبر المسح على الخفين رخصة شرعية لتخفيف المش
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال إذا كان الدين في الركن العلوي وكان الخف أسفل منه، فإن المسح على الخف أولى اترك تعليق فورآ.