قائل العبارة هو علي بن أبي طالب
قائل هذه العبارة الشهيرة هو الصحابي الجليل علي بن أبي طالب، رابع الخلفاء الراشدين وابن عم الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.
العبارة جزء من حديث يرويه علي بن أبي طالب، ويوضح فيه أن الأحكام الشرعية مبنية على الوحي والتوقيف من الله ورسوله، وليست مبنية على مجرد الرأي الشخصي أو القياس العقلي المجرد. فالمنطق قد يوحي بأن مسح باطن الخف (أسفله) أولى لأنه الأكثر تعرضًا للأوساخ، ولكن السنة النبوية جاءت بمسح ظاهر الخف، مما يؤكد أن الدين يُؤخذ بالتسليم لما ورد عن الشارع الحكيم.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال (لو كان الدين بالرأي لكان اسفل الخف اولى بالمسح من أعلاه وقد رأيت رسول الله يمسح ضاهر خفيه ) من هو القائل اترك تعليق فورآ.