أ. السلحفاه والارنب حكايه شهيره للاطفال اسرد هذه الحكايه امام صفي. ب اسرد شفيها قصه اخرى سمعتها او قراتها؟
إجابة الطالب المختصرة من خلال موقع بوابة الإجابات هي
بالتأكيد، إليك سرد لحكاية السلحفاة والأرنب وقصة أخرى:
**أ. حكاية السلحفاة والأرنب**
في قديم الزمان، عاش أرنب مغرور بنفسه، كان سريعًا جدًا ويتباهى دائمًا بسرعته أمام الحيوانات الأخرى. في يوم من الأيام، سخر الأرنب من السلحفاة البطيئة، وقال لها: "أيتها السلحفاة البطيئة، كيف تتحركين ببطء شديد؟ بالتأكيد لن تصلي إلى أي مكان بهذه الطريقة!"
غضبت السلحفاة من كلام الأرنب، وقررت أن تتحدى الأرنب في سباق. ضحك الأرنب وقال: "سباق؟ حسنًا، هذا سيكون سهلاً جدًا بالنسبة لي! سأفوز عليكِ وأنا نائم!"
بدأ السباق، وانطلق الأرنب بسرعة كبيرة جدًا، وترك السلحفاة خلفه بمسافة بعيدة. نظر الأرنب إلى الوراء ورأى أن السلحفاة ما زالت بعيدة جدًا، فقرر أن يستريح تحت شجرة وينام قليلاً، فهو واثق من فوزه.
نام الأرنب لفترة طويلة، بينما كانت السلحفاة تتقدم ببطء وثبات. استيقظ الأرنب ورأى أن السلحفاة قريبة جدًا من خط النهاية، فقفز وبدأ يجري بأسرع ما يمكن، لكنه كان قد فات الأوان.
عبرت السلحفاة خط النهاية وفازت بالسباق! اندهش الأرنب وشعر بالخجل الشديد، بينما احتفلت الحيوانات الأخرى بفوز السلحفاة.
**العبرة من القصة:** ليست السرعة هي الأهم دائمًا، بل الإصرار والمثابرة هما اللذان يقودان إلى النجاح. التواضع وعدم الغرور صفات أساسية لتحقيق الأهداف.
**ب. قصة "الفأر والأسد"**
في يوم من الأيام، كان أسد نائمًا في الغابة، وكان فأر صغير يلعب بالقرب منه. بالخطأ، قفز الفأر على أنف الأسد وأيقظه. غضب الأسد وأمسك بالفأر، وكان على وشك أن يأكله.
توسل الفأر إلى الأسد أن يتركه، وقال له: "أيها الأسد القوي، أرجوك لا تأكلني! أنا صغير جدًا ولن أشبعك. ربما في يوم من الأيام أستطيع أن أساعدك."
ضحك الأسد من كلام الفأر، وقال: "كيف يمكن لفأر صغير مثلك أن يساعدني؟ أنا ملك الغابة!" لكنه في النهاية رق قلبه وترك الفأر يذهب.
بعد بضعة أيام، وقع الأسد في فخ نصبه الصيادون. حاول الأسد أن يخرج من الفخ، لكنه لم يستطع. بدأ الأسد يزأر بصوت عالٍ، وسمع الفأر زئير الأسد، فتذكر وعده.
ذهب الفأر إلى مكان الأسد، ورأى الأسد محاصرًا في الفخ. بدأ الفأر يقرض الحبال بأسنانه الصغيرة، وظل يعمل بجد حتى قطع الحبال وأطلق سراح الأسد.
شكر الأسد الفأر على مساعدته، وقال له: "لقد كنت مخطئًا عندما ظننت أنك لا تستطيع مساعدتي. لقد أنقذت حياتي."
**العبرة من القصة:** لا تستصغر أحدًا، فربما يكون لديه القدرة على مساعدتك في وقت الحاجة. حتى أصغر المخلوقات يمكن أن تحدث فرقًا كبيرًا. المعروف لا يضيع ابدًا.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال أ. السلحفاه والارنب حكايه شهيره للاطفال اسرد هذه الحكايه امام صفي. ب اسرد شفيها قصه اخرى سمعتها او قراتها اترك تعليق فورآ.