الاستثمار القابلة والاستثمارات طويلة الأجل غالباً يرافقها درجة أقل من المخاطر والعائد مقارنة بالاستثمارات قصيرة الأجل.؟
إجابة الطالب المختصرة من خلال موقع بوابة الإجابات هي
خطأ
هذا البيان **غير دقيق بشكل عام**. العلاقة بين مدة الاستثمار والمخاطر والعائد ليست بهذه البساطة.
* **الاستثمارات قصيرة الأجل:** قد تعتبر أقل خطورة في بعض الحالات لأن الفترة الزمنية أقصر، وبالتالي هناك وقت أقل للأحداث السلبية للتأثير على الاستثمار. ومع ذلك، العوائد المحتملة غالبًا ما تكون أقل أيضًا.
* **الاستثمارات طويلة الأجل:** عادة ما تنطوي على مخاطر أعلى لأن هناك فترة أطول لحدوث تقلبات في السوق وأحداث غير متوقعة. ومع ذلك، فإن لديها أيضًا القدرة على تحقيق عوائد أعلى على المدى الطويل.
**هنا شرح أكثر تفصيلاً:**
* **المخاطر:**
* **الاستثمارات قصيرة الأجل:** غالبًا ما تكون أقل عرضة لتقلبات السوق الكبيرة، ولكنها قد تكون أكثر عرضة لمخاطر التضخم (حيث تتآكل قيمة أموالك بسبب ارتفاع الأسعار).
* **الاستثمارات طويلة الأجل:** أكثر عرضة لتقلبات السوق والأحداث الاقتصادية غير المتوقعة. ومع ذلك، يمكن أن يساعد التنويع والاستثمار على المدى الطويل في تخفيف هذه المخاطر.
* **العائد:**
* **الاستثمارات قصيرة الأجل:** عادة ما تقدم عوائد أقل لأنها تعتبر أقل خطورة.
* **الاستثمارات طويلة الأجل:** لديها القدرة على تحقيق عوائد أعلى بسبب التأثير المضاعف لنمو الاستثمار على مدى فترة طويلة.
**بشكل عام:**
لا يوجد قاعدة ثابتة. تعتمد المخاطر والعائد المحتمل على نوع الاستثمار المحدد، وظروف السوق، وتحمل المستثمر للمخاطر. على سبيل المثال، السندات الحكومية قصيرة الأجل تعتبر من الاستثمارات الآمنة نسبيًا بعوائد منخفضة، بينما الأسهم في الشركات الناشئة قد تكون استثمارًا عالي المخاطر وعالي العائد المحتمل على المدى الطويل.
**نصيحة:** قبل اتخاذ أي قرار استثماري، من المهم فهم المخاطر والعوائد المحتملة لكل خيار، ومواءمة الاستثمارات مع أهدافك الاستثمارية وتحملك للمخاطر.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال الاستثمار القابلة والاستثمارات طويلة الأجل غالباً يرافقها درجة أقل من المخاطر والعائد مقارنة بالاستثمارات قصيرة الأجل. اترك تعليق فورآ.