نعم، يعد ٢٠٠ زائراً تقديراً معقولاً للفرق بين عدد الزائرين يومي الأحد والخميس.
الفرق الفعلي بين عدد الزائرين يومي الأحد والخميس هو ٥٧٢ - ٤٢٣ = ١٤٩ زائر.
التقدير البالغ ٢٠٠ زائر يقع ضمن حدود الاختلاف الفعلي البالغ ١٤٩ زائر. هذا يعني أن هذا التقدير يمكن أن يكون دقيقاً إلى حد كبير.
بالطبع، هناك احتمال أن يكون التقدير البالغ ٢٠٠ زائر خاطئاً. على سبيل المثال، إذا كان هناك حدث خاص في المتحف يوم الخميس، فقد يؤدي ذلك إلى زيادة عدد الزائرين بشكل كبير عن المعتاد. ومع ذلك، في غياب أي معلومات أخرى، يعد التقدير البالغ ٢٠٠ زائراً تقديراً معقولاً.
فيما يلي بعض العوامل التي يمكن أن تؤثر على دقة التقدير:
- عدد الزائرين في الأيام الأخرى من الأسبوع. إذا كان عدد الزائرين في أيام الأسبوع الأخرى قريباً من عدد الزائرين يوم الأحد، فإن التقدير البالغ ٢٠٠ زائر سيكون أكثر دقة.
- طبيعة المتحف. إذا كان المتحف يجذب مجموعة متنوعة من الزوار، فإن التقدير البالغ ٢٠٠ زائر سيكون أكثر دقة.
- الأحداث الخاصة. إذا كان هناك حدث خاص في المتحف يوم الخميس، فإن التقدير البالغ ٢٠٠ زائر سيكون أقل دقة.
بشكل عام، يعد التقدير البالغ ٢٠٠ زائراً تقديراً معقولاً للفرق بين عدد الزائرين يومي الأحد والخميس. ومع ذلك، من المهم مراعاة العوامل الأخرى التي يمكن أن تؤثر على دقة التقدير.