أي صور التكاثر التالية تنجح في مجابهة الظروف البيئية المتغيرة للحفاظ على النسل ؟ الإنشطار الثنائي في اليوجلينا . التبرعم في الهيدرا . التجرثم في فطر عفن الخبز . الإقتران في الريم الأخضر .؟
إجابة الطالب المختصرة من خلال موقع بوابة الإجابات هي
الإقتران في الريم الأخضر.
الخيار الأفضل لمجابهة الظروف البيئية المتغيرة والحفاظ على النسل هو **الاقتران في الريم الأخضر.**
**لماذا؟**
* **الاقتران في الريم الأخضر (Spriogyra):** الاقتران هو نوع من التكاثر الجنسي يحدث عندما تواجه الطحالب الخضراء الظروف البيئية الصعبة (مثل نقص المغذيات أو الجفاف). خلال الاقتران، تندمج خليتان من خيوط مختلفة لتكوين زيجوت (لاقحة) سميك الجدار. هذا الزيجوت المقاوم للظروف القاسية يمكنه البقاء على قيد الحياة لفترات طويلة حتى تتحسن الظروف البيئية. عندما تصبح الظروف مواتية، ينقسم الزيجوت عن طريق الانقسام الاختزالي لإنتاج خيوط جديدة. هذه العملية تزيد من التنوع الوراثي للنسل، مما يزيد من فرص بقائهم على قيد الحياة في بيئة متغيرة.
**لماذا الخيارات الأخرى أقل فعالية في مجابهة الظروف البيئية المتغيرة؟**
* **الانشطار الثنائي في اليوجلينا:** هو تكاثر لاجنسي ينتج نسخًا متطابقة وراثيًا من الخلية الأم. هذا يعني أن النسل لديه نفس نقاط الضعف ونفس نقاط القوة مثل الخلية الأم، مما يجعله أقل قدرة على التكيف مع التغيرات البيئية.
* **التبرعم في الهيدرا:** هو أيضًا تكاثر لاجنسي. على الرغم من أنه يسمح بانتشار سريع، إلا أنه لا ينتج تنوعًا وراثيًا.
* **التجرثم في فطر عفن الخبز:** على الرغم من أن الجراثيم مقاومة لبعض الظروف البيئية، إلا أن التجرثم هو تكاثر لاجنسي. التجرثم يسمح للفطر بالانتشار بسرعة، ولكنه لا يوفر التنوع الوراثي اللازم لمواجهة التغيرات البيئية على المدى الطويل.
**باختصار:** التكاثر الجنسي، كما هو الحال في الاقتران، ينتج تنوعًا وراثيًا، مما يزيد من قدرة النسل على التكيف مع الظروف البيئية المتغيرة والبقاء على قيد الحياة.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال أي صور التكاثر التالية تنجح في مجابهة الظروف البيئية المتغيرة للحفاظ على النسل ؟ الإنشطار الثنائي في اليوجلينا . التبرعم في الهيدرا . التجرثم في فطر عفن الخبز . الإقتران في الريم الأخضر . اترك تعليق فورآ.
