عدو عاقل خير من صديق جاهل - ظهرت فكرة الصديق الجاهل في موقف...القوة العسكرية العثمانية الداعمة لخورشيد ، مهاجمة المماليك لمحمد علي في القاهرة والجيزة ، اعتراض فرق الارناؤود علي اعادة تعيين خسرو باشا تصدي الزعامة الشعبية لحلمة فريزر العسكرية؟
إجابة الطالب المختصرة من خلال موقع بوابة الإجابات هي
اعتراض فرق الأرناؤود على إعادة تعيين خسرو باشا.
العبارة "عدو عاقل خير من صديق جاهل" تظهر بشكل أوضح في موقف **اعتراض فرق الأرناؤود على إعادة تعيين خسرو باشا.**
**التفسير:**
* **الأرناؤود كأصدقاء (ظاهريًا):** كانوا جزءًا من القوات العثمانية المفترض أنها تدعم السلطة المركزية، وكانوا حلفاء اسميين لخسرو باشا.
* **جهلهم (أو مصالحهم الخاصة):** اعتراضهم على إعادة تعيين خسرو باشا، ربما بسبب طمعهم في السلطة أو عدم فهمهم للعواقب، أدى إلى زعزعة الاستقرار وتقوية موقف محمد علي ضده. تصرفهم هذا، وإن بدا وكأنه "صداقة" مع فصيل آخر (ربما المماليك أو محمد علي)، كان في الواقع تصرفًا جاهلًا وغير مسؤول قوّض مصالح السلطة العثمانية التي كانوا يفترض أنهم يخدمونها.
* **العدو العاقل (المماليك أو محمد علي):** حتى لو كانوا أعداء للدولة العثمانية، فإنهم كانوا على الأقل يتصرفون بمنطق ووضوح لتحقيق أهدافهم.
بقية الخيارات أقل ملاءمة:
* **القوة العسكرية العثمانية الداعمة لخورشيد:** هذا يمثل صراعًا مباشرًا بين قوتين، وليس بالضرورة مثالًا على "صديق جاهل".
* **مهاجمة المماليك لمحمد علي:** هذا أيضًا صراع مباشر بين أعداء.
* **تصدي الزعامة الشعبية لحملة فريزر:** هذا مثال على مقاومة شعبية ضد عدو خارجي، وليس علاقة صداقة وجهل.
لذلك، الخيار الأنسب هو **اعتراض فرق الأرناؤود على إعادة تعيين خسرو باشا.**
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال عدو عاقل خير من صديق جاهل - ظهرت فكرة الصديق الجاهل في موقف...القوة العسكرية العثمانية الداعمة لخورشيد ، مهاجمة المماليك لمحمد علي في القاهرة والجيزة ، اعتراض فرق الارناؤود علي اعادة تعيين خسرو باشا تصدي الزعامة الشعبية لحلمة فريزر العسكرية اترك تعليق فورآ.