يبين الرسم البياني أمامنا موارد الطاقة في الدولة (س) في عام ٢٠١٠، حيث تم تقسيم الموارد إلى ثلاثة أنواع رئيسية:
- الوقود الأحفوري: ويشمل النفط والغاز الطبيعي والفحم.
- الطاقة المتجددة: ويشمل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والطاقة الكهرومائية وغيرها.
- الطاقة النووية.
وبناءً على الرسم البياني، فإن إجمالي استهلاك الطاقة في الدولة (س) في عام ٢٠١٠ بلغ ١٠٠٠ تيراواط ساعة. وبلغ استهلاك الوقود الأحفوري ٧٥٠ تيراواط ساعة، أي ما يعادل ٧٥٪ من إجمالي استهلاك الطاقة.
وفيما يلي تفصيل استهلاك الوقود الأحفوري في الدولة (س) في عام ٢٠١٠:
- النفط: ٤٠٠ تيراواط ساعة، أي ما يعادل ٤٠٪ من إجمالي استهلاك الطاقة.
- الغاز الطبيعي: ٢٥٠ تيراواط ساعة، أي ما يعادل ٢٥٪ من إجمالي استهلاك الطاقة.
- الفحم: ١٠٠ تيراواط ساعة، أي ما يعادل ١٠٪ من إجمالي استهلاك الطاقة.
وبناءً على ذلك، فإن الإجابة على السؤال المطروح هي أن مقدار الطاقة المستهلكة الناتجة عن الوقود الأحفوري في الدولة (س) في عام ٢٠١٠ بلغ ٧٥٠ تيراواط ساعة، أي ما يعادل ٧٥٪ من إجمالي استهلاك الطاقة.
وفيما يلي بعض التفسيرات الإضافية لهذه النتيجة:
-
تشير هذه النتيجة إلى أن الدولة (س) تعتمد بشكل كبير على الوقود الأحفوري لتلبية احتياجاتها من الطاقة.
-
يرجع ذلك إلى عدة عوامل، منها:
- وفرة الموارد الأحفورية في الدولة (س).
- انخفاض تكلفة الوقود الأحفوري مقارنة بالطاقة المتجددة.
- سهولة استخدام الوقود الأحفوري.
-
تؤثر هذه الاعتمادية على البيئة بشكل سلبي، حيث ينتج عن حرق الوقود الأحفوري غازات الاحتباس الحراري التي تساهم في تغير المناخ.
-
لذلك، من المهم أن تعمل الدولة (س) على تقليل اعتمادها على الوقود الأحفوري، وزيادة استخدام الطاقة المتجددة.