لا تيأسوا ان تستردوا مجدكم فلرب مغلوب هوى ثم ارتقى ما الغرض البلاغى؟
إجابة الطالب المختصرة من خلال موقع بوابة الإجابات هي
التحفيز والتشجيع على الأمل وعدم اليأس
الغرض البلاغي من قول "لا تيأسوا أن تستردوا مجدكم فلرب مغلوب هوى ثم ارتقى" هو **الحث على الأمل والتفاؤل والإصرار على تحقيق النصر واستعادة المجد، مع التأكيد على أن الهزيمة ليست نهاية المطاف، بل يمكن أن تكون دافعًا للنهوض والارتقاء**.
ويمكن تفصيل الغرض البلاغي إلى عدة عناصر:
* **التحفيز والتشجيع:** تحفيز المخاطبين على عدم الاستسلام لليأس والإحباط، وتشجيعهم على مواصلة العمل والسعي نحو تحقيق أهدافهم.
* **زرع الأمل:** بث الأمل في النفوس بأن استعادة المجد ممكنة، حتى بعد الهزيمة والانكسار.
* **تقديم العزاء:** مواساة من تعرضوا للهزيمة والتأكيد على أنهم ليسوا وحدهم، وأن هناك أمثلة كثيرة لأشخاص تغلبوا على الصعاب وحققوا النجاح.
* **الحكمة والتجربة:** تقديم حكمة مستمدة من التجربة بأن الهزيمة قد تكون بداية للنجاح، وأن السقوط قد يكون مقدمة للارتقاء.
باختصار، الغرض البلاغي هو **الإلهام والإيجابية والتأكيد على قوة الإرادة في تحقيق المستحيل**.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال لا تيأسوا ان تستردوا مجدكم فلرب مغلوب هوى ثم ارتقى ما الغرض البلاغى اترك تعليق فورآ.