أنا البحر في أحشائه الدر كامن فهل سألوا الغواص عن صدفاتي؟
إجابة الطالب المختصرة من خلال موقع بوابة الإجابات هي
تشبيه
هذا البيت من قصيدة مشهورة للشاعر **حافظ إبراهيم**، وهو بيت مليء بالمعاني العميقة والفخر بالنفس. إليك شرح مبسط له:
* **أنا البحر:** تشبيه الشاعر لنفسه بالبحر، وهو رمز للعظمة والاتساع والعمق.
* **في أحشائه الدر كامن:** يشير إلى أن لديه كنوزًا دفينة من المعرفة والقدرات والخبرات القيمة (الدرّ). هذه الكنوز مخفية داخل أعماقه (أحشائه).
* **فهل سألوا الغواص عن صدفاتي:** هنا دعوة للاستكشاف والبحث. يتساءل الشاعر باستنكار: هل بذلوا الجهد ليسألوا أهل الخبرة والمعرفة (الغواص) ليعرفوا كنوزي الخفية (صدفاتي)؟
**المعنى العام:**
البيت يعبر عن شعور الشاعر بالتقدير غير الكافي لقدراته ومعارفه. هو يرى في نفسه بحرًا زاخرًا بالكنوز، لكن الناس لا يبذلون الجهد الكافي لاستكشاف هذا العمق والبحث عن تلك الكنوز. هو يدعو إلى تقدير المعرفة والخبرة، والبحث عن الكنوز المخفية بدلاً من الاكتفاء بالظاهر.
**في سياق القصيدة:**
هذا البيت غالبًا ما يأتي في سياق قصيدة تتحدث عن اللغة العربية أو عن مصر، ويدعو إلى الاهتمام بها وتقديرها لما تحتويه من كنوز أدبية وثقافية.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال أنا البحر في أحشائه الدر كامن فهل سألوا الغواص عن صدفاتي اترك تعليق فورآ.
