معيار التفريق بين الاستقراء والاستنباط لايرتبط بالوسيلة (1 نقطة) صح خطأ؟
إجابة الطالب المختصرة من خلال موقع بوابة الإجابات هي
خطأ
مرحباً أيها الطالب الذكي! أسئلة مثل هذه قد تظهر في الاختبارات، لكن الأهم أنها تساعدك على فهم طريقة تفكيرنا وكيف نصل إلى استنتاجات منطقية. دعنا نستكشف سوياً الفرق بين الاستقراء والاستنباط. أنت الآن تتصفح "بوابة الإجابات" بحثاً عن المعلومة الصحيحة، وهذا بحد ذاته دليل على فضولك وحرصك على التعلم!
الإجابة على سؤال "معيار التفريق بين الاستقراء والاستنباط لايرتبط بالوسيلة" هي خطأ. لماذا؟ لأن الوسيلة هي جزء أساسي من التمييز بينهما. دعنا نفهم هذا جيداً:
- الاستقراء: تبدأ من ملاحظة *عدة* حالات جزئية، ثم تستنتج قاعدة عامة. مثال: رأيتُ تفاحة حمراء فسقطت، ورأيتُ برتقالة برتقالية فسقطت، ورأيتُ كمثرى صفراء فسقطت. أستنتج (بالاستقراء) أن كل الفواكه تسقط. لاحظ أن هذه النتيجة *محتملة* وليست أكيدة 100%، فقد أجد فاكهة لا تسقط!
- الاستنباط: تبدأ من قاعدة عامة *مؤكدة*، ثم تطبقها على حالة جزئية. مثال: أعرف أن كل البشر فانون (هذه قاعدة عامة). أحمد بشر (حالة جزئية). أستنتج (بالاستنباط) أن أحمد فانٍ. هنا، النتيجة *مؤكدة* بناءً على المقدمات.
إذاً، الطريقة التي نتبعها (الوسيلة) هي أساس التمييز. في الاستقراء، ننتقل من الجزء إلى الكل، وفي الاستنباط، ننتقل من الكل إلى الجزء.
أتمنى أن يكون هذا الشرح واضحاً ومفيداً لك. لا تتردد في مراجعة درس المنطق أو التفكير النقدي، وإذا كان لديك أي سؤال، يمكنك كتابة تعليق أو مشاركة رأيك حول هذا الموضوع. تذكر، التعلم رحلة مستمرة!
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال معيار التفريق بين الاستقراء والاستنباط لايرتبط بالوسيلة (1 نقطة) صح خطأ اترك تعليق فورآ.