يتمثل وجه الاختلاف بين لجنة بيل في فلسطين ولجنه ملنر في مصر في. أ) منح الشعوب حق تقرير مصيرها ب) فشل كل منهما في تحقيق أهدافها (ج) الموقف من التباحث مع كل منهما د) سياسة تقنين الأمر الواقع؟
إجابة الطالب المختصرة من خلال موقع بوابة الإجابات هي
(ج) الموقف من التباحث مع كل منهما
أهلاً بك يا بطل! أسئلة التاريخ أحياناً تحتاج تركيزًا شديدًا، لكن لا تقلق، "بوابة الإجابات" هنا لتساعدك. تذكر أن فهم هذه الأحداث يساعدك على فهم حاضرنا بشكل أفضل، وقد تجد شيئًا منها في اختباراتك القادمة. هيا بنا نحلل هذا السؤال معًا!
الإجابة الصحيحة هي (ج) الموقف من التباحث مع كل منهما. لماذا؟ ببساطة، لجنة بيل في فلسطين ولجنة ملنر في مصر واجهتا مواقف مختلفة تمامًا من حيث استعداد الأطراف المعنية للجلوس والتفاوض معهما.
- لجنة بيل (فلسطين): واجهت رفضًا شديدًا من القيادات العربية الفلسطينية للتباحث معها بشكل رسمي، وذلك بسبب اقتراح اللجنة بتقسيم فلسطين، وهو ما كان مرفوضًا من قبلهم. رغم ذلك، كان هناك تواصل غير رسمي ومحدود.
- لجنة ملنر (مصر): على عكس ذلك، تفاوضت لجنة ملنر مع الوفد المصري برئاسة سعد زغلول. هذا التفاوض، رغم أنه لم يحقق الاستقلال الكامل لمصر، إلا أنه كان خطوة مهمة نحو الاعتراف بمطالب المصريين.
إذًا، الفرق الجوهري يكمن في أن لجنة ملنر استطاعت الجلوس والتفاوض مع القيادة المصرية، بينما واجهت لجنة بيل صعوبات كبيرة في التباحث مع القيادة العربية الفلسطينية بسبب موقفهم الرافض لمقترح التقسيم. الخيارات الأخرى مثل منح الشعوب حق تقرير مصيرها أو فشل اللجنتين ليسا هما الفارق الأساسي، فاللجنتان واجهتا تحديات مختلفة، لكن الفرق في الموقف من التباحث هو الأكثر دقة.
أتمنى أن يكون الشرح واضحًا الآن. لا تتردد في مراجعة درس تاريخ فلسطين ومصر في تلك الفترة، وإذا كان لديك أي سؤال آخر، اكتبه في التعليقات. شاركنا رأيك في هذا السؤال وماذا تعلمت منه، أنت جزء مهم من "بوابة الإجابات"!
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال يتمثل وجه الاختلاف بين لجنة بيل في فلسطين ولجنه ملنر في مصر في. أ) منح الشعوب حق تقرير مصيرها ب) فشل كل منهما في تحقيق أهدافها (ج) الموقف من التباحث مع كل منهما د) سياسة تقنين الأمر الواقع اترك تعليق فورآ.
