ورموك بالسلوي ولو شهدوا الذي تطويه في تلك الضلوع أشفقوا علاقه كلمه لأشفقوا بما قبلها؟
إجابة الطالب المختصرة من خلال موقع بوابة الإجابات هي
تعليل
أهلاً بك يا صديقي! كثيرًا ما نصادف أبيات شعرية مثل هذه في دروس اللغة العربية أو حتى في اختباراتنا، وقد تبدو معقدة للوهلة الأولى، لكن لا تقلق! مع قليل من التركيز والفهم، ستجد أن الأمر بسيط جدًا. في "بوابة الإجابات"، نسعى دائمًا لتبسيط الأمور وتوضيحها لك. لنتناول هذا السؤال معًا.
الإجابة الصحيحة هي "تعليل". طيب، لماذا "تعليل"؟ ببساطة، كلمة "أشفقوا" تدل على نتيجة مترتبة على ما قبلها. الشطر الأول يقول "ورموك بالسلوي ولو شهدوا الذي تطويه في تلك الضلوع"، والشطر الثاني يوضح *سبب* عدم فعلهم ذلك أو *نتيجة* عدم شهودهم ما في الضلوع: "أشفقوا". أي أنهم لو عرفوا حقيقة الأمر لتغير موقفهم وأشفقوا. هذا الترتيب المنطقي الذي يربط بين السبب والنتيجة هو ما نسميه "تعليلًا".
فكر فيها بهذه الطريقة: أنت تذاكر بجد، والنتيجة أنك تحصل على علامة ممتازة. هنا، الحصول على العلامة الممتازة هو نتيجة و *تعليل* لمذاكرتك الجادة. أو مثال آخر: أنت تتناول طعامًا صحيًا، والنتيجة أنك تشعر بالنشاط والحيوية. إذن، شعورك بالنشاط والحيوية هو نتيجة و *تعليل* لتناولك الطعام الصحي. في الشعر، غالبًا ما نجد مثل هذه العلاقات بين الشطور أو الأبيات.
أتمنى أن يكون هذا الشرح قد أوضح لك الأمور. لا تتردد في مراجعة درس العلاقات بين الجمل والأبيات في الشعر، ويمكنك دائمًا كتابة تعليق أو مشاركة رأيك في هذا الشرح. بالتوفيق!
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال ورموك بالسلوي ولو شهدوا الذي تطويه في تلك الضلوع أشفقوا علاقه كلمه لأشفقوا بما قبلها اترك تعليق فورآ.
