قال الكاتب: الحظ - يا بني - كلمة مبهمة غامضة غموض النفس الإنسانية، يتعزى بها أهل الأرض جميعا، ويظهرون فيها إيمانهم الفطري وقال الزيات في مقاله «التكافل الاجتماعي»؟
إجابة الطالب المختصرة من خلال موقع بوابة الإجابات هي
جمع الكاتب بين الإيجاز والإطناب، واقتصر الزيات على الإطناب.
أهلاً بك يا بطل! هل صادفتك هذه الأيام كلمة "إيجاز" أو "إطناب" في دروس اللغة العربية وتمنيت لو أن أحدهم يشرحها لك ببساطة؟ لا تقلق، "بوابة الإجابات" هنا لتساعدك على فهم هذه المفاهيم بسهولة، وستجدها مفيدة جدًا في اختباراتك القادمة. دعنا نلقي نظرة على هذا السؤال ونفهم الإجابة معًا.
الإجابة تقول إن الكاتب جمع بين الإيجاز والإطناب، بينما اقتصر الزيات على الإطناب. ما معنى هذا الكلام؟ الإيجاز هو التعبير عن المعنى الكثير بأقل عدد من الكلمات، أي أن تكون العبارة قصيرة ومختصرة لكنها تحمل فكرة كبيرة. أما الإطناب، فهو عكس ذلك، أي التعبير عن المعنى القليل بأكثر عدد من الكلمات، ويكون الهدف غالبًا هو التوضيح والتفصيل.
لنفترض أنك تريد أن تقول لصديقك "أنا سعيد جدًا". هذا إيجاز. أما الإطناب فقد يكون: "يا صديقي العزيز، إنني أشعر بفرحة غامرة وسعادة لا توصف، وقلبي يرقص طربًا من شدة السرور، لأنني تمكنت من تحقيق هدف مهم جدًا بالنسبة لي". هنا أنت أطلت الكلام لتصف شعورك بالتفصيل. في النص المعروض، يبدو أن الكاتب استخدم أحيانًا عبارات موجزة وأحيانًا أخرى أطنب في الكلام، بينما الزيات اعتمد على الإطناب بشكل أكبر.
أتمنى أن يكون هذا الشرح قد أوضح لك الفرق بين الإيجاز والإطناب. لا تتردد في مراجعة دروسك المتعلقة بهذا الموضوع أو كتابة تعليق إذا كان لديك أي سؤال آخر. شاركنا رأيك في هذا الشرح، وهل ساعدك على فهم الإجابة بشكل أفضل!
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال قال الكاتب: الحظ - يا بني - كلمة مبهمة غامضة غموض النفس الإنسانية، يتعزى بها أهل الأرض جميعا، ويظهرون فيها إيمانهم الفطري وقال الزيات في مقاله «التكافل الاجتماعي» اترك تعليق فورآ.
