يقول بشار بن برد : فعش واحدا أو صل أخاك فإنه مقارف ذنب مرة ومجانبه الدعوة الموجهة من خلال البيت هي (1 نقطة) قبول الأصدقاء على إختلاف طباعهم الغيش وحيدا خير من مخالطة الناس ملازمة العتاب؟
إجابة الطالب المختصرة من خلال موقع بوابة الإجابات هي
قبول الأصدقاء على اختلاف طباعهم
مرحباً أيها الطالب الذكي! هذا السؤال يذكرنا بأهمية الصداقة والتسامح، وهي أشياء نعيشها كل يوم في المدرسة والبيت. أسئلة كهذه قد تأتيك في الاختبارات، لذا دعنا نفهمها جيداً معاً من خلال "بوابة الإجابات".
البيت الشعري الذي يقوله بشار بن برد يدعونا إلى أمرين: إما أن تعيش وحيداً، وإما أن تصل أخاك (صديقك) وتقبله رغم أخطائه. والبيت هنا يركز على أهمية مسامحة الأصدقاء وتقبلهم بعيوبهم، لأن كل شخص منا يخطئ في بعض الأحيان. تخيل أن صديقك أخطأ في حقك، هل الأفضل أن تتخلى عنه تماماً أم أن تسامحه وتستمر في صداقتكما؟ بشار بن برد يشجعنا على الخيار الثاني، وهو قبول الأصدقاء على اختلاف طباعهم. الفكرة الرئيسية هنا ليست في العيش وحيداً أو ملازمة العتاب، بل في فهم أن الصداقة تتطلب التسامح والتغاضي عن بعض الأخطاء.
أتمنى أن يكون الشرح واضحاً ومفيداً لك. لا تتردد في مراجعة هذا الدرس مرة أخرى إذا احتجت إلى ذلك، ويمكنك أيضاً كتابة تعليق أو مشاركة رأيك حول أهمية الصداقة والتسامح. بالتوفيق في دراستك!
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال يقول بشار بن برد : فعش واحدا أو صل أخاك فإنه مقارف ذنب مرة ومجانبه الدعوة الموجهة من خلال البيت هي (1 نقطة) قبول الأصدقاء على إختلاف طباعهم الغيش وحيدا خير من مخالطة الناس ملازمة العتاب اترك تعليق فورآ.
