قال الشاعر،) إنى إذا ما ذكرت ربى يهتز شوقي إلى لقياه .( ميز. مما يلى. المحل الإعرابى لجملة ) ذكرت( الواردة فى البيت السابق أ)مضاف إليه (ب) مبتدﺃ.ج) لا محل لها من الإعراب،؟
الإجابة الصحيحة من خلال موقع بوابة الإجابات هي:
(ج) لا محل لها من الإعراب
الإجابة الصحيحة هي (ج) لا محل لها من الإعراب.
شرح مفصل:
جملة "ذكرت" في البيت الشعري ليست لها وظيفة إعرابية مباشرة داخل الجملة الرئيسية. لفهم ذلك، دعنا نحلل البيت:
- البيت: "إني إذا ما ذكرتُ رُبى يهتز شوقي إلى لقياه."
- الجملة الرئيسية: "يهتز شوقي إلى لقياه." هذه هي الجملة التي يمكن أن نقف عندها بمعناها.
- جملة "ذكرتُ رُبى": هذه الجملة هي جملة شرطية (تبدأ بـ "إذا") وهي *مضمنة* داخل الجملة الرئيسية.
لماذا لا محل لها من الإعراب؟عندما تكون الجملة الشرطية (أو أي جملة غير رئيسية مثل جملة النتيجة أو الحال) جزءًا من جملة أكبر، فإنها تفقد استقلالها الإعرابي. بمعنى آخر، هي ليست مبتدأ ولا مضاف إليه ولا فاعلًا... إلخ. وظيفتها تقتصر على إكمال معنى الجملة الرئيسية.
مثال توضيحي:
تخيل أنك تقول: "سأذهب إلى الحديقة إذا هطل المطر."
- الجملة الرئيسية: "سأذهب إلى الحديقة."
- جملة الشرط: "إذا هطل المطر."
هل يمكننا أن نقول أن "هطل المطر" هي فاعل أو مفعول به في الجملة الكبيرة؟ لا. هي جملة شرطية تابعة، وبالتالي لا محل لها من الإعراب.
الخلاصة:
جملة "ذكرتُ رُبى" في البيت الشعري هي جملة شرطية تابعة للجملة الرئيسية "يهتز شوقي إلى لقياه"، لذلك لا محل لها من الإعراب.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال قال الشاعر،) إنى إذا ما ذكرت ربى يهتز شوقي إلى لقياه .( ميز. مما يلى. المحل الإعرابى لجملة ) ذكرت( الواردة فى البيت السابق أ)مضاف إليه (ب) مبتدﺃ.ج) لا محل لها من الإعراب، اترك تعليق فورآ.