نظر المصريون القدماء الي الملك بعد الثورة الاجتماعية باعتباره حاكما يجب ان يرعي مصالحهم ويعبر عن طخوحاتهم وامالهم تؤكد العبارة السابقة علي احترام الحريات العامه او تغير نظام الحكم او الفصل بين السلطات او قوة الارادة الشعبية؟
الإجابة الصحيحة من خلال موقع بوابة الإجابات هي:
احترام الحريات العامة
الإجابة الصحيحة هي احترام الحريات العامة.
يشير السؤال إلى تغيير في نظرة المصريين القدماء للملك *بعد* ثورة اجتماعية. قبل هذه الثورة، كان يُنظر إلى الملك على أنه إله أو ممثل للآلهة، وبالتالي سلطته مطلقة وغير مقيدة. لكن بعد الثورة، تغير هذا المفهوم.
- ماذا يعني "يرعى مصالحهم ويعبر عن طموحاتهم وآمالهم"؟ هذا يعني أن الملك لم يعد يحكم بأوامر إلهية فقط، بل أصبح مسؤولاً أمام شعبه. يجب عليه أن يهتم باحتياجاتهم، وأن يسعى لتحقيق ما يريدونه، وأن يمثلهم.
- كيف يرتبط هذا باحترام الحريات العامة؟ عندما يكون الملك مسؤولاً أمام شعبه، فهذا يعني ضمنياً أن للشعب حقوقاً يجب احترامها. هذه الحقوق تشمل:
- الحق في التعبير عن الرأي (بشكل ما، حتى لو لم يكن بالمعنى الحديث).
- الحق في أن يعيش حياة كريمة.
- الحق في أن يحصل على العدالة.
- لماذا الخيارات الأخرى غير صحيحة؟
- تغير نظام الحكم: بينما قد يكون هناك تغيير في طريقة الحكم، فإن العبارة تركز على *كيف* ينظر الشعب للملك، وليس على تغيير النظام نفسه.
- الفصل بين السلطات: لم يكن الفصل بين السلطات مفهوماً موجوداً في مصر القديمة بنفس الطريقة التي نعرفها اليوم.
- قوة الإرادة الشعبية: العبارة تشير إلى *نتيجة* قوة الإرادة الشعبية (وهي أن الملك أصبح مسؤولاً)، وليست قوة الإرادة الشعبية نفسها.
باختصار، العبارة تؤكد أن الثورة الاجتماعية جعلت الملك أكثر قرباً من شعبه، وأكثر اهتماماً بحقوقهم وحرياتهم، مما يدل على احترام الحريات العامة.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال نظر المصريون القدماء الي الملك بعد الثورة الاجتماعية باعتباره حاكما يجب ان يرعي مصالحهم ويعبر عن طخوحاتهم وامالهم تؤكد العبارة السابقة علي احترام الحريات العامه او تغير نظام الحكم او الفصل بين السلطات او قوة الارادة الشعبية اترك تعليق فورآ.
