What problem was the City Police Department trying to solve with predictive policing? Ineffective allocation of resources and rising crime rates. Insufficient police officers in the department. High administrative costs. Lack of surveillance technology؟
الإجابة الصحيحة من خلال موقع بوابة الإجابات هي:
Ineffective allocation of resources and rising crime rates.
الإجابة الصحيحة هي: "توزيع غير فعال للموارد وارتفاع معدلات الجريمة".
يشير هذا إلى أن قسم الشرطة كان يحاول حل مشكلتين رئيسيتين من خلال تطبيق ما يُعرف بـ "الشرطة التنبؤية":
- توزيع غير فعال للموارد: تخيل أن لديك عددًا محدودًا من رجال الشرطة، وعليك توزيعهم على مناطق المدينة المختلفة. إذا لم يتم توزيعهم بشكل صحيح، فقد تكون هناك مناطق تعاني من نقص في الحماية، بينما مناطق أخرى بها عدد كبير جدًا من رجال الشرطة دون داعٍ. الشرطة التنبؤية تهدف إلى تحليل البيانات لتحديد الأماكن والأوقات التي من المرجح أن تحدث فيها الجرائم، وبالتالي توجيه الموارد (رجال الشرطة، الدوريات، إلخ) إلى تلك المناطق بشكل أكثر فعالية.
- ارتفاع معدلات الجريمة: عندما ترتفع معدلات الجريمة، يشعر المواطنون بالقلق ويزداد الضغط على الشرطة. الشرطة التنبؤية تحاول معالجة هذه المشكلة من خلال منع الجريمة قبل وقوعها. من خلال التنبؤ بالأماكن التي من المرجح أن تحدث فيها الجرائم، يمكن للشرطة اتخاذ إجراءات استباقية (مثل زيادة الدوريات) لردع المجرمين وتقليل فرص وقوع الجرائم.
لماذا الخيارات الأخرى غير صحيحة؟- نقص عدد رجال الشرطة: على الرغم من أن نقص الموظفين قد يكون مشكلة، إلا أن الشرطة التنبؤية لا تحل هذه المشكلة بشكل مباشر. هي تركز على *كيفية* استخدام الموارد المتاحة بشكل أفضل.
- ارتفاع التكاليف الإدارية: التكاليف الإدارية مشكلة منفصلة، ولا ترتبط بشكل مباشر بالهدف من الشرطة التنبؤية.
- نقص تكنولوجيا المراقبة: على الرغم من أن تكنولوجيا المراقبة يمكن أن تكون مفيدة، إلا أن الشرطة التنبؤية تعتمد بشكل أساسي على *تحليل البيانات*، وليس فقط على جمع المزيد من البيانات. يمكن تطبيقها حتى مع وجود تكنولوجيا مراقبة محدودة.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال What problem was the City Police Department trying to solve with predictive policing? Ineffective allocation of resources and rising crime rates. Insufficient police officers in the department. High administrative costs. Lack of surveillance technology اترك تعليق فورآ.
