استجابت الكائنات البحرية لحضور الاجتماع لعدة أسباب، منها:
الشعور بالخطر: حيث أن تلوث مياه البحر أصبح مشكلة كبيرة تهدد حياة الكائنات البحرية. فتلوث مياه البحر يتسبب في العديد من المشاكل للكائنات البحرية، مثل:
وفاة الكائنات البحرية بسبب تناولها للمواد الملوثة.
الإصابة بالأمراض بسبب تلوث المياه.
عدم القدرة على التكاثر بسبب تلوث المياه.
لذلك، شعرت الكائنات البحرية بالحاجة إلى العمل معاً لمكافحة التلوث وحماية البيئة البحرية.
الأمل في التغيير: حيث أن الكائنات البحرية تأمل في أن يؤدي الاجتماع إلى اتخاذ إجراءات إيجابية لحماية البيئة البحرية. فمثلاً، يمكن أن يؤدي الاجتماع إلى وضع قوانين جديدة للحد من التلوث، أو إلى تطوير تقنيات جديدة لتنظيف مياه البحر.
لذلك، استجابت الكائنات البحرية لحضور الاجتماع بأمل تحقيق التغيير وحماية البيئة البحرية.
الشعور بالمسؤولية: حيث أن الكائنات البحرية تشعر بالمسؤولية تجاه البيئة البحرية. فجميع الكائنات البحرية تعيش في نفس البيئة، وبالتالي فإن التلوث يؤثر على جميع الكائنات البحرية.
لذلك، شعرت الكائنات البحرية بالحاجة إلى المشاركة في الجهود المبذولة لحماية البيئة البحرية.
وبشكل عام، فإن استجابة الكائنات البحرية لحضور الاجتماع تعكس إدراكها للخطر الذي يواجه البيئة البحرية، ورغبتها في العمل معاً لحماية هذه البيئة.
وفيما يلي بعض التفاصيل الإضافية حول أسباب استجابة الكائنات البحرية لحضور الاجتماع:
بالنسبة للأنواع الكبيرة من الكائنات البحرية، مثل الحيتان والأسماك الكبيرة، فإن الاجتماع يمثل فرصة لها للتواصل مع بعضها البعض وتبادل المعلومات حول التلوث وكيفية مواجهته.
بالنسبة للأنواع الصغيرة من الكائنات البحرية، مثل الأسماك الصغيرة والقشريات، فإن الاجتماع يمثل فرصة لها للتعبير عن مخاوفها ومطالبها من البشر.
وعلى الرغم من أن الاجتماع كان بين كائنات بحرية غير قادرة على الكلام، إلا أنه كان اجتماعاً ناجحاً، حيث تم اتخاذ العديد من القرارات المهمة لحماية البيئة البحرية.
