شروط الشفاعة في الإسلام
شروط الشفاعة في الإسلام، بناءً على ما ورد في القرآن الكريم والسنة النبوية، تتلخص في النقاط التالية:
- إذن الله للشافع: لا يستطيع أحد أن يشفع إلا بإذن الله سبحانه وتعالى. قال تعالى: "مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ" (البقرة: 255).
- رضا الله عن المشفوع له: يجب أن يكون الله راضيًا عن الشخص الذي ستتم الشفاعة له. قال تعالى: "وَلَا يَشْفَعُونَ إِلَّا لِمَنِ ارْتَضَى" (الأنبياء: 28).
- أن يكون المشفوع له مسلمًا موحدًا: الشفاعة لا تكون إلا لأهل التوحيد والإيمان. فالمشرك لا تناله الشفاعة، وهذا من
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال من شروط الشفاعة عارض الله للمشروع له أن يشفع فيه أن يكون مسلما أن يكون محتسب الحرية إن الله يشفع أن يشفع اترك تعليق فورآ.