إن قائل هذه الأبيات هو أبو الطيب المتنبي.
تعتبر هذه الأبيات من أشهر ما قاله المتنبي، وتدل على فخره واعتداده بنفسه وبشعره الذي يرى أنه فاق كل تصور، حتى وصل إلى درجة أن الأعمى يمكنه أن "ينظر" إلى أدبه، وأن الأصم يمكنه أن "يسمع" كلماته.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال انا الذي نظر الأعمى إلى أدبي وأسمعت كلماتي من به صمم من هو القائل اترك تعليق فورآ.